10 ساعات منذ
#عمان، بعقلانيتها المعهودة وحكمتها التي عرفت بها عبر #التاريخ، لا تدار بردات الفعل ولا بضجيج الشعارات. فهي دولة تعرف متى تتكلم، ومتى تصمت، ومتى تعالج القضايا بهدوء يحفظ السيادة ويغلق أبواب الفتنة.
وليس كل ما يستفز يجاب عليه، ولا كل تجاوز يعالج بالصوت العالي؛ فهناك أطراف خفية تراهن على أن تنزلق عمان إلى مساحات التوتر، لتجد لنفسها موطئ قدم في قرارها وسياساتها. لكن الحكمة #العمانية كانت ولا تزال تقوم على احتواء الأزمات لا تضخيمها، وحماية الاستقرار لا المقامرة به.
عمان لا تقف فوق #القانون ولا تحته، بل تحكم بالقانون وتتعامل مع القضايا بما يخدم مصلحتها الوطنية العليا، بعيدا عن الاستعراض والاصطفاف. ومن عرف نهج عمان، أدرك أن هدوءها ليس ضعفا، بل قوة محسوبة، وأن صمتها أحيانا أبلغ من ألف ضجيج.
وليس كل ما يستفز يجاب عليه، ولا كل تجاوز يعالج بالصوت العالي؛ فهناك أطراف خفية تراهن على أن تنزلق عمان إلى مساحات التوتر، لتجد لنفسها موطئ قدم في قرارها وسياساتها. لكن الحكمة #العمانية كانت ولا تزال تقوم على احتواء الأزمات لا تضخيمها، وحماية الاستقرار لا المقامرة به.
عمان لا تقف فوق #القانون ولا تحته، بل تحكم بالقانون وتتعامل مع القضايا بما يخدم مصلحتها الوطنية العليا، بعيدا عن الاستعراض والاصطفاف. ومن عرف نهج عمان، أدرك أن هدوءها ليس ضعفا، بل قوة محسوبة، وأن صمتها أحيانا أبلغ من ألف ضجيج.
2 سنوات منذ
(E)
القمة #العربية والإسلامية قالت كلمتها للمقاومة وهي نفس الكلمة التي قالها بنو #إسرائيل لموسى عليه السلام: ...فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ.
لذلك كتب الله على هؤلاء المتخاذلين والجبناء ذلا وهوانا وعارا سيبقى يلاحقهم إلى يوم القيامة، ونصر الله آت لا محالة والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
ما كان ينبغي للعرب أن يتخلفوا عن نصرة المسجد الأقصى ولا عن نصرة إخوانهم ( وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ) ولم يرد الله أن ينالوا شرف الجهاد في سبيله.
قال تعالى: مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ .
وسيشهد التاريخ، فكما أن #مكة المكرمة كانت المحطة الأولى في تغيير خريطة #العالم فستكون غزة العزة المحطة الثانية في تغيير خريطة العالم.
لذلك كتب الله على هؤلاء المتخاذلين والجبناء ذلا وهوانا وعارا سيبقى يلاحقهم إلى يوم القيامة، ونصر الله آت لا محالة والله غالب على أمره ولكن أكثر الناس لا يعلمون.
ما كان ينبغي للعرب أن يتخلفوا عن نصرة المسجد الأقصى ولا عن نصرة إخوانهم ( وَلَٰكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُوا مَعَ الْقَاعِدِينَ ) ولم يرد الله أن ينالوا شرف الجهاد في سبيله.
قال تعالى: مَا كَانَ لِأَهْلِ الْمَدِينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُم مِّنَ الْأَعْرَابِ أَن يَتَخَلَّفُوا عَن رَّسُولِ اللَّهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِأَنفُسِهِمْ عَن نَّفْسِهِ .
وسيشهد التاريخ، فكما أن #مكة المكرمة كانت المحطة الأولى في تغيير خريطة #العالم فستكون غزة العزة المحطة الثانية في تغيير خريطة العالم.