Logo
رشاد الرئيسي
4 أيام منذ
لا أحد يطلب منا أن نكون وقحين أو جافين ، لكن هناك فرق كبير بين الأدب والنفاق، وبين الذوق والتملق.

دعوا الحقيقة تتكلم.
دعوا الأقنعة تسقط.
دعوا العلاقات تنقي نفسها بنفسها.

فالناس على حقيقتها، خير من الناس تحت قناع مزيف، مهما كان مؤلما ، أرحم من الاستمرار في تمثيلية طويلة لا نهاية لها.
Abdul Al habsi
5 أيام منذ
هذا وش ترتيبه نحن نريد نسوق وما عارفين كيف نستخدم هذا
رشاد الرئيسي
7 أيام منذ
في علاقاتنا الاجتماعية عائلية كانت أم مهنية أم صحبة ، نميل احيانا إلى تجنب مواجهة من نحب أو من ننتمي إليهم.

السبب هو الخوف من أن نجرح مشاعرهم، أو فقدان العلاقة، أو حتى مجرد الرغبة في الحفاظ على الوئام تدفعنا للصمت ، والأسوأ من الصمت أن نتحول إلى مدافعين عنهم مهما تكررت أخطاؤهم.

لا تدع تعاطفك يدمر من تنتمي إليهم كن صوتا يحرص على عدالتهم ونموهم، لا ستارا يحمي أخطاءهم.

الشجاعة في النقد محبة في أسمى صورها.
Aisha Mohammed
8 أيام منذ (E)
مرحبا عزيزي، أود أن أشاركك فرصة منصة حيث يمكنك كسب ما يصل إلى 5000 دولار أسبوعيًا من راحة منزلك
رشاد الرئيسي
9 أيام منذ
المبالغة في تمجيد الذات وتضخيم مكانتها تُبعد الإنسان عن جوهر الإنسانية، وتفقده القدرة على التعاطف مع من حوله.

فمن يعتقد أنه فوق الجميع يرى في إخفاق الآخرين فرصة للشماتة ويشعر بالتفوق الزائف .

لذلك، على كل فرد أن يوازن بين ثقته بنفسه وتقديره لذاته وبين احترام الآخرين ومراعاة مشاعرهم.

فالتواضع والرحمة أساس القوة الحقيقية، والغرور والغلو في الذات طريق إلى الوحدة والانعزال.
رشاد الرئيسي
10 أيام منذ (E)
في إحدى المرات، دعت إدارة المدرسة أولياء الأمور للمشاركة في إلقاء دروسٍ توعوية أسبوعية للطلبة، فبادرتُ باختيار موضوع عزيز على قلبي: دور الأسرة والأبناء .

سألني أحدهم مستغربا: ما الذي دفعك لتختار هذا الموضوع وتبادر دون تردد؟

ابتسمت وقلت له حكاية قديمة علها تجيب عن سؤاله:
كان هناك فلاح لا يزرع إلا ببذورٍ أصيلة، ثم يوزّع منها على جيرانه مجانًا. فسأله أحدهم: ألا تخشى أن ينافسوك بما أعطيتهم؟
فأجابه الفلاح بحكمةٍ بالغة: إن ضعفت زراعتهم، امتدت الآفات إلى حقلي، لذلك أقوّي حقولهم لأحمي زرعي.

ثم قلت له: وأنا أفعل الشيء ذاته؛ أزرع في عقول الناشئة بذور الخير، لأقوّي الأسر التي تحيط بأسرتي، والمجتمع الذي يظللنا جميعا،. فصلاح البيوت حولنا هو حصن لبيتنا، ورقيّ المجتمع من رقيّ أفراده.

ولعلّ في ذلك إجابة لنداء الله في قوله تعالى:
( وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا )
رشاد الرئيسي
11 أيام منذ
أن أختلف معك في طريقة تفكيري، لا يعني أنك تملك الحق في تكفيري !!.

فالاختلاف سنة من سنن الله في خلقه، ووسيلة لثراء العقول وتنوع الآراء، وليس سلاحا نوجهه إلى بعضنا البعض.

قد نختلف في الفهم، وفي الرأي، وفي زاوية النظر إلى الأمور، لكن ذلك لا يخرج أحدنا من دائرة الإيمان أو الإنسانية.

فلنحترم عقولنا كما نحترم قلوبنا، ولنتذكّر أن الكلمة الطيبة والحوار الصادق أقرب إلى الله من رصاصة التكفير وأقوال الإقصاء.
رشاد الرئيسي
14 أيام منذ
إذا كان راتبك لا يمنحك سوى القدرة على الأكل والنوم، دون أن يفتح أمامك بابا للتطور أو الاستقرار أو حتى لحلم بسيط بالمستقبل… فذلك ليس عملا كريما ، بل شكل جديد من العبودية في زمن يظن الناس أنهم أحرار.

إن العدالة الاقتصادية لا تعني أن يعمل الجميع، بل أن يعيش العامل بكرامة من عمله، وأن لا يتحول راتبه إلى فتات يبقيه على قيد الحياة فقط.

فلنراجع مفهوم (العمل) في مجتمعاتنا؛ هل هو وسيلة للتحرر… أم استمرار لعبودية بشكل آخر !!!؟.
رشاد الرئيسي
15 أيام منذ
كًــل مسؤول لا يقبل الـنـقد ، فإن عمله فاسد، حتى لو تزيـن بعبارة ( للمصلحة العامة ).

فالمسؤول الذي يحسن الاستماع، يحسن القرار. والذي يجعل من النقد شريكا ، يجعل من الإصلاح طريقا !!!.
رشاد الرئيسي
17 أيام منذ (E)
في كثير من بلداننا العربية، يعيش المواطن صراعا يوميا فقط ليحصل على أبسط حقوقه من ماء ، كهرباء، وتعليم لأبنائه.

والبعض لا يتمتع بالعلاج المجاني ولا بفرص عمل كريمة، بينما تثقل كاهله الضرائب.

ورغم ذلك يطلب منه أن يغني للوطن المزدهر وأن يظهر ولاءه بالهتاف والرقص، وإلا وصم بالخيانة أو الجحود، وربما دفع الثمن غاليا كما حدث في دول عديدة.

وحين يهاجر يلوم نفسه، وحين يبقى يتحطم بصمت.
رشاد الرئيسي
18 أيام منذ
لا أحد يشعر بوجع السودان كأهل غزة، فكِلاهما ذاقَ مرارة الفقد والجوع والخذلان..كِلاهما رأى الموتَ يتجول بين الأزقة كما لو كان جارًا قديمًا يعرف كل الوجوه، كِلاهما ودَّع الأحبة بلا كفنٍ ولا وداعٍ أخير، كِلاهما صرخ ولم يُجِب أحد، استغاث ولم يُنصَف، نزفَ ولم يُضمد جُرحه أحد.
رشاد الرئيسي
18 أيام منذ
أصبحت السخرية عند البعض من الآخرين عادة مألوفة بين القريب والبعيد، تحت شعار (مجرد مزاح) !!!

فالكلمة التي تقال بدعوى الضحك قد تجرح قلبًا، أو تفسد علاقة، أو تسيء لإنسان في غيابه، بل قد تسقط صاحبها من عين الله قبل أن تسقطه من أعين الناس.

قال النبي ﷺ:
"لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه."

احفظ لسانك، فرب كلمة تضحكك اليوم... وتبكيك غدًا.
رشاد الرئيسي
21 أيام منذ
ليست كلمة ( آسف ) أو ( أعتذر ) انتقاصاً من الكرامة، بل هي رسالة صادقة تقول للآخر: إن وجودك مهم عندي، ولا أريد أن أخسرك مهما كان الخلاف !!!.

الاعتذار قوة… لأنه يحمي ما نخشى أن نفقده !!!.
رشاد الرئيسي
22 أيام منذ (E)
المؤلم في محنة أهلنا في السودان أنَّ الخيارات أمامهم انعدمت تمامًا؛

لا قدرة على دفاع، ولا سبيل إلى فرار…
كأن الموت وحده ينتظرهم في كل اتجاه.

ونحن مثلهم عاجزون،
في غزة كان الأمل مع المقاومة يخفف الألم…
أما هنا، فلا نملك إلا دعاءً لا يوقف رصاصة، وصوتًا لا يدفع ظلمًا.

ومع ذلك، يبقى وعد الله أعظم عزاء:
﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه۪ ۝ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه۪﴾
فالخير لا يضيع، والظلم لا يدوم…
والعدل آتٍ لا محالة، ولو بعد حين.

اللهم كن لأهل السودان سندًا وفرجًا عاجلا !!!.
رشاد الرئيسي
23 أيام منذ
في الوقت الذي تبذل فيه الدولة جهودًا كبيرة لتمكين القوى العاملة العُمانية ودعمها، لا يزال بعض الوافدين تنسف ذلك العمل الوطني الدؤوب..

ونبرز هنا مثالين للإيجاز :

1️⃣ التحايل على الرواتب والدعم الوطني :
يُسجَّل الموظف العماني براتب قدره (500) ريال عُماني للاستفادة من الدعم الحكومي، بينما لا يتسلّم فعليًا سوى (300) ريال فقط، ويستولي المدير الوافد على بقية المستحقات بطرق ملتوية وغير قانونية.

2️⃣ الإحلال الوظيفي بالتضليل والخديعة :
يُقدَّم للعماني وعدٌ بالترقية، ويُطلب منه تدريب وافد جديد على مهامه، وبعد اكتمال التدريب تُفاجأ الكفاءات الوطنية بإنهاء خدماتها، ليحل الوافد مكانها بكل بساطة ودون أي اعتبار للجهود والمعرفة التي قدّمها العماني.

إن استمرار مثل هذه التجاوزات يمثل خطرًا على رؤية التعمين والتنمية الوطنية، ويهدر طاقات الشباب العماني الطموح.

لذلك، فإن التصدي لها واجب وطني يتطلب رقابة صارمة، وتشريعات رادعة، ووقفًا حازمًا لكل من يستغل خيرات هذا الوطن على حساب أبنائه.
رشاد الرئيسي
25 أيام منذ
من خلال متابعة المشهد السياسي والعسكري العالمي، يلاحظ أن الاهتمام يتجه بقوة نحو الطائرات المسيرة القتالية (الدرونز) وتطويرها بدلا من الاعتماد المطلق على الطائرات الحربية التقليدية. أسباب هذا التحول واضحة ومقنعة منها:

* انخفاض التكلفة النسبية مقارنة بالطائرة المأهولة.
* سرعة دورات التطوير والتحديث التكنولوجي.
* سرعة الإنتاج وامكانية التكاثر العددي داخل وقت قصير.
* القدرة على تقليل الموجة الرادارية (بعض المنصّات مصممة لصغر البصمة الرادارية).
* إمكانية حملها لأنظمة تسليح متطورة بينها صواريخ ذات قوة تدميرية عالية.
* تقليل الخسائر البشرية إلى حد كبير أو القضاء عليها عمليًا في ميدان القتال.

لماذا لا نمتلك آلافا من الطائرات المسلحة المسيرة بدل طائرة مأهولة واحدة؟

لماذا لا ننهج مزيج متكامل في تطوير قدرات المسيرات التكتيكية مع الحفاظ على أسطول من الطائرات المأهولة المتقدمة للمهام التي تتطلب ذلك، وضمان تكامل أنظمة القيادة والسيطرة !!!.
رشاد الرئيسي
25 أيام منذ
الحفل الغفير من الجالية الهندية في متنزه العامرات من المسؤول ،رغم بساطته لا يبدو منظّمًا بالشكل المطلوب.

إن عملية التنظيم لا تتطلّب سوى إجراءات واضحة ومحددة، من أهمها:

1. تحديد الجهة المسؤولة عن منح التصاريح ومتابعة الفعاليات.
2. وضع الضوابط والشروط المنظمة لكل احتفال عام.
3. منح التصاريح لإقامة الاحتفالات وفق الضوابط المعتمدة.
4. متابعة الالتزام بالتعليمات، واتخاذ الإجراءات القانونية بحق من يخلّ بها.
5. فرض رسوم محددة للتصاريح تضمن الجدية والانضباط.
6. إشعار الجهات ذات العلاقة كشرطة عمان السلطانية، والدفاع المدني، والمرور، وغيرها من الجهات المعنية، بكل الفعاليات المرخصة مسبقًا.

ولا شك أن هذه الإجراءات موجودة ومطبقة منذ زمن، غير أن السؤال الذي يفرض نفسه اليوم:
لماذا تم عرض مجسمات ذات صبغة دينية في بعض الاحتفالات؟
وهل خرجت تلك الفعاليات عن طابعها الاحتفالي إلى ما قد يثير الحساسيات أو يتعارض مع القوانين المنظمة؟

لذلك يصبح التدخل المباشر وتطبيق القانون ضرورة لحماية النظام العام.
رشاد الرئيسي
25 أيام منذ
بعض الشركات للأسف تستغل الدعم الحكومي للباحثين عن العمل، فتُوظف الأقارب والمعارف .

فأسقطوا ميزان العدالة والكفاءة،
وجعلوا التوظيف حكرا على الأسماء لا الجهد،
والأنساب لا الإنجاز.

كم من شاب يملك المهارة، أقصوه …
وكم من فتاة تحمل الطموح، تجاهلوها …
لا لشيء… فقط لأنه لا ظهر لها ولا واسطة …

بهذا قتلوا العدالة بأيديهم، وأغلقوا أبواب الأمل أمام مستحقيها ، وحولوا رزق الناس إلى سلعة تباع بالمعارف.

فلا صلاح لوطنٍ توزع فرصه بالمحاباة …
ولا نهضة بلا تكافؤ في الفرص…
ولا كرامة في عمل ينتزع من مستحقه ليمنح لغيره.
رشاد الرئيسي
26 أيام منذ
هناك حسابات وهمية في التواصل الاجتماعي، لا تحمل أي رسالة سوى تفريغ العقول من العمق ، وصناعة جيل يستأنس بالتفاهة ويبتعد عن التفكير الجاد والواعي.

ومن نماذج هذا المحتوى المتكرر:

* ما هو لونك المفضل؟
* ما هي أكلتك المفضلة؟
* ما هو لون سيارتك؟
* ما هي أطول مدة قضيتها بدون استحمام؟
* ما هو لون عينيك؟
* آخر مكالمة على هاتفك كانت لمن؟
* كم عدد إخوتك وما ترتيبك بينهم؟

العجيب اننا نرى الردود والإعجابات تصل بالآلاف، وبالمقابل المواضيع الجادة اصبحت لا تستهويهم !!!.

اخواني ليس كل ما يُنشر يستحق المتابعة، وليس كل ما نراه ترفيهًا بريئًا يكون كذلك فعلًا.

الحذر واجب... والوعي سلاح !!.
رشاد الرئيسي
27 أيام منذ
قال أحد المفسدين :

عندما كنت صغيرا طلبت من الله أن يهب لي دراجة، لكني أدركت فيما بعد أن الأمور لا تسير بهذا الشكل، فسرقت الدراجة وطلبت من الله المغفرة.
رشاد الرئيسي
29 أيام منذ
مهما وُجد فساد، فاعلم أن في عُمان مصلحين لا ينامون على باطل، ولا يبيعون ضمائرهم .

عُمان ستبقى شامخة بعزّ أهلها …
صلبة بإخلاص مصلحيها …
ومضيئة بروح أبنائها الذين لا يعرفون اليأس …

فليفسد من شاء، لكن سيُصلح الله على أيدي المخلصين ما أفسده غيرهم،

فالخير موجود، والقادم أجمل، ما دام في القلوب صدقٌ، وفي النفوس نيةٌ طيبة لبناء هذا الوطن الغالي. 🇴🇲🌺
رشاد الرئيسي
29 أيام منذ
ليست الكارثة في عداوة الخارج، بل في أن يأتي الطعن من الداخل، من أناسٍ يرفعون راية الإسلام وهم يقتتلون باسمه.

ألسنا جميعًا نؤمن بربٍ واحد وكتابٍ واحد وقبلةٍ واحدة؟
فكيف تحوّل دين الرحمة إلى ميدان صراعٍ بين أبنائه؟

لقد شوّه بعضنا صورة الإسلام بأفعالٍ تناقض جوهره، حتى صار الدين مظلومًا بأيدي أهله قبل أن يُظلَم من أعدائه.
رشاد الرئيسي
1 شهر منذ
أصبحت بعض المساجد للأسف الشديد الذي وجدت لتجمع القلوب على المحبة والإيمان، مكانًا ينفر فيه بعض المصلين من بعضهم، بسبب القيل والقال وجفاء المعاملة، وكأن بيوت الله فقدت شيئًا من دفئها الإيماني.

ما أشد الألم حين ترى مصلين تركوا المسجد الذي ألفوه، وابتعدوا عن إخوانهم، بحثًا عن راحةٍ لم يجدوها في بيتٍ كان يجب أن يكون مأوىً للسكينة والطمأنينة!

فلنتذكر أن المسجد بيت الله ، لا يُملك ولا يُحتكر، ومن دخله فهو ضيف الرحمن ، يستحق الترحيب لا التنفير .

فلنلِن في كلامنا، ولنطهّر قلوبنا من الغل والجدال، حتى تظل بيوت الله مناراتٍ للمحبة، وساحاتٍ للوحدة، ومأوىً للقلوب المتعبة.
رشاد الرئيسي
1 شهر منذ
عندما كنّا صغارًا، كنا نرتعب إن رأينا حذاءً مقلوبًا،
نهرع لتعديله ونحن نتمتم بالاستغفار،
خشية أن يُغضب ذلك الله أو يجلب الشؤم لبيتنا.

كبرنا…

صرنا نضحك من تلك المخاوف الطفولية،
ولم ننتبه أننا فقدنا معها نقاءً لا يُشترى.

لم يكن الحذاء المقلوب هو ما يُغضب الله،
بل القلب المقلوب الذي لم يعد يرتجف من خطأ،
ولا يلين لذكر، ولا ينهض لتعديل شيءٍ صغيرٍ قبل أن يُكتب.

فما أقسى أن يكبر الإنسان في العمر، ويصغر في الإحساس.
حسن بن محمد النبهاني
1 شهر منذ
كم من أحلامٍ كبيرة سقطت لا لعجز في الإمكانات، بل لعجز في الصبر على الخطوات الصغيرة.
النجاحات العظيمة ليست قفزات مفاجئة، بل تراكمُ مثابراتٍ يومية، حتى إذا اجتمع الصغير صار كبيراً.

هذه قاعدةٌ تصلح لكلّ مشروعٍ أو طموح: من احتقر اليوميات فقد المستقبل، ومن صبر على القليل رُزق بالكثير.

قد تكون هذه الكلمات تذكرة لمن بدأ مشروعاً أو فكرة ويفكّر في تركها، فأشِر إليه بها.
#تأملات
رشاد الرئيسي
1 شهر منذ
نميل إلى سماع من يردد ما نريد أن نسمعه،
فنعيش في صدى أفكارنا ونغلق الأبواب على عقولنا.
الاختلاف لا يُفسد الفهم، وإنما يُنضجه،
فاستمع حتى وإن لم تُجِب، فربما في صوت الآخر اتساع لعقلك.
suhar
1 شهر منذ
*أبطال الوحدة الخاصة بكتائب القسام*

‏*يلتقون جميعا لأول مرة منذ العام 1993 بعد أسرهم ومنع تجمعهم السجان.*

‏ *القائد محمود عيسى يلتقي بأعضاء الوحدة الخاصة ماجد أبوقطيش وموسى عكاري ومحمود عطون*
رشاد الرئيسي
1 شهر منذ
بعض البسطاء تدهشك استقامتهم؛ وبعض الدعاة يدهشك اعوجاجهم!
فلا تكونوا دوما أسرى للعناوين وعُبّادًا للألقاب.
Soukayna
1 شهر منذ
كان #الرسول صلى الله عليه و سلم شديد العناية بدين صحابته خاصة منهم الذين توقعهم قادة، و اقتداءا به كان ابو بكر رضي الله عنه شديد العناية بدين ولاته و مستشاريه و كذلك فعل عمر و كان أشد ثم عثمان ثم علي رضي الله عنهم أجمعين، لم إذن اعتنوا بدين الولاة أكثر من غيرهم حتى كانوا ييسرون على
العامة و يشددون أشد ما يكون على الولاة؟

التاريخ يقول: "الشعوب على دين ملوكها" ، و من المقاصد الكبرى في #الإسلام تحقيق العدل و إحقاق الحق و إبطال الباطل حتى يهلك من هلك عن بينة و يحيى من حيي عن بينة، و لا يتحقق هذا إلا إذا صلحت نخبة المجتمع #المسلم و ساسته و لا يتنافى هذا طبعا مع ضرورة صلاح العامة إنما الفرق في درجة خطورة فساد كل من الفئتين..

و الله أعلم
Juma
2 الشهور منذ

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.