النوايا الطيبة هي سر عجيب في #الحياة؛ قد لا نراها، لكنها تصنع فارقًا كبيرًا في المصائر. في قصة يوسف عليه السلام اجتمع القريب والغريب، لكن تفاوتت النوايا:
فالقريب قال: اقتلوا يوسف !!!
والغريب قال: أكرمي مثواه !!!.
هكذا يعلّمنا #القرآن أن المحبة رزق، وأن #الله يضع هذا الرزق في القلوب التي يشاء. قد يكون أقرب الناس إليك لا يحمل لك الخير، بينما يرزقك الله عطفًا ومودة من شخص لم تكن تتوقعه.
لذلك لا تغترّ بالمكانة أو القرابة أو الظاهر، فالعبرة دائمًا بما تحمله القلوب من صدق ورحمة. وحين تصحّ النية، يفتح الله أبوابًا لا تخطر على بال لأن النوايا الطيبة طريق إلى البركة، والحب رزق، والقلوب بيد الله .
فالقريب قال: اقتلوا يوسف !!!
والغريب قال: أكرمي مثواه !!!.
هكذا يعلّمنا #القرآن أن المحبة رزق، وأن #الله يضع هذا الرزق في القلوب التي يشاء. قد يكون أقرب الناس إليك لا يحمل لك الخير، بينما يرزقك الله عطفًا ومودة من شخص لم تكن تتوقعه.
لذلك لا تغترّ بالمكانة أو القرابة أو الظاهر، فالعبرة دائمًا بما تحمله القلوب من صدق ورحمة. وحين تصحّ النية، يفتح الله أبوابًا لا تخطر على بال لأن النوايا الطيبة طريق إلى البركة، والحب رزق، والقلوب بيد الله .
13 ساعات منذ