Logo
رشاد الرئيسي
تكفّل #الله بحفظ #القرآن_الكريم من التحريف، فلم يستطع #إبليس أن يمسّه بسوء. لكن الأخلاق والضمائر , وهي أمانة أودعها الله فينا تعرضت للانحراف؛ لأننا لم نحسن حمايتها.

وهنا تتجلّى حكمة الله: علم أننا قد نقصّر في حفظ القيم، فتولى بنفسه حفظ كتابه الكريم، ليبقى هاديًا ونورًا إلى يوم الدين.
13 ساعات منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته