Logo
رشاد الرئيسي
1 يوم منذ
أمةً #الإسلام كانت منبع العزة والقوة، صارت هزيلةً، تستجدي المعجزات لتقيم اعوجاجها، وكأنها فقدت القدرة على التغيير والعمل بيدها.

هل كان نبينا المصطفى ﷺ، وهو في أشد اللحظات قسوة، ينتظر أن يطبق الأخشبين على #قريش؟ أم كان يبني جيلاً مؤمناً واعياً، يصدع بالحق، ويهدم أركان الظلم والكفر بمعاول الرجال ودعائم #الدين !!!!.

يا أمة #محمد، متى تستفيقين من غفلتك؟ متى تدركين أن القوة لا تُمنح لمن ينام على أمجاد الماضي، بل لمن يحمل اليوم راية البناء والإصلاح !!!.

الأمة التي أعزها #الله بالإسلام لا يمكن أن تستعيد مجدها إلا بالعودة إلى طريقه: بالعمل الصادق، والجهاد الحقيقي، لا أمةً تنتظر من الريح أو الزلازل أن تصنع لها مجدها المفقود.

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.