إن #القرآن_الكريم مليء بالقصص التي تتناول حياة الأمم السابقة، وما حل بهم من عذاب نتيجة ظلمهم وفسادهم. لم تكن هذه #القصص مجرد حكايات للتسلية، بل هي دروس وعبر للإنسانية جمعاء.
قصص عاد وثمود، وقوم نوح ولوط، وقصة فرعون وقومه، كلها تحوي رسائل واضحة عن مصير #الظالمين، والنتائج المترتبة على التعالي والطغيان.
إن #التاريخ مليء بالأمثلة التي تؤكد أن من لم يعتبر بغيره صار عبرة لغيره.
يجب علينا أن ننظر إلى هذه القصص كمعراج هداية، تقودنا إلى فهم حكمة #الله في خلقه، وتعلمنا أن القوة والسلطة ليستا دليلاً على الحق، وأن النهاية الحتمية للظلم هي الفناء والزوال.
قصص عاد وثمود، وقوم نوح ولوط، وقصة فرعون وقومه، كلها تحوي رسائل واضحة عن مصير #الظالمين، والنتائج المترتبة على التعالي والطغيان.
إن #التاريخ مليء بالأمثلة التي تؤكد أن من لم يعتبر بغيره صار عبرة لغيره.
يجب علينا أن ننظر إلى هذه القصص كمعراج هداية، تقودنا إلى فهم حكمة #الله في خلقه، وتعلمنا أن القوة والسلطة ليستا دليلاً على الحق، وأن النهاية الحتمية للظلم هي الفناء والزوال.
6 الشهور منذ