الآية الكريمة (فَقَالَ لِصَٰحِبِهِۦ وَهُوَ يُحَاوِرُهُۥٓ أَنَا۠ أَكۡثَرُ مِنكَ مَالٗا وَأَعَزُّ نَفَرٗا)
تأتي لتذكرنا بواحدة من أكبر آفات النفس البشرية: التباهي والتفاخر. إن لقاء الأصدقاء والزملاء يثير في داخلنا رغبة جامحة في إظهار تفوقنا والافتخار بما نملك من مال أو مكانة اجتماعية.
إن هذا السلوك يمكن أن يكون ضارًا للغاية، ليس فقط على العلاقات الاجتماعية ولكن على نفسية الشخص المتفاخر أيضًا. الله سبحانه وتعالى يحذرنا من الوقوع في هذا الفخ، ويذكرنا بقصة صاحب الجنتين الذي اغتر بما لديه من نعيم دنيوي، مما أدى في النهاية إلى خسارته كل شيء.
علينا أن نكون واعين لأنفسنا وأن نراقب تصرفاتنا وأقوالنا عند لقاء الأصدقاء. عندما نشعر برغبة في التباهي، يجب أن نتذكر أن الله هو الذي يمنح ويمنع، وأن كل ما نملكه من نعم هو بفضل الله ورحمته. التواضع هو مفتاح الحفاظ على العلاقات الصحية والنفسية السليمة.
تأتي لتذكرنا بواحدة من أكبر آفات النفس البشرية: التباهي والتفاخر. إن لقاء الأصدقاء والزملاء يثير في داخلنا رغبة جامحة في إظهار تفوقنا والافتخار بما نملك من مال أو مكانة اجتماعية.
إن هذا السلوك يمكن أن يكون ضارًا للغاية، ليس فقط على العلاقات الاجتماعية ولكن على نفسية الشخص المتفاخر أيضًا. الله سبحانه وتعالى يحذرنا من الوقوع في هذا الفخ، ويذكرنا بقصة صاحب الجنتين الذي اغتر بما لديه من نعيم دنيوي، مما أدى في النهاية إلى خسارته كل شيء.
علينا أن نكون واعين لأنفسنا وأن نراقب تصرفاتنا وأقوالنا عند لقاء الأصدقاء. عندما نشعر برغبة في التباهي، يجب أن نتذكر أن الله هو الذي يمنح ويمنع، وأن كل ما نملكه من نعم هو بفضل الله ورحمته. التواضع هو مفتاح الحفاظ على العلاقات الصحية والنفسية السليمة.
6 الشهور منذ