نعيش في زمن اجتمعت فيه معاصي قوم نوح، ولوط، وفرعون، وقارون، ورغم ذلك، ما زال الله رحيما بنا. هذه الحقيقة تدعونا للتأمل والتفكر في طبيعة التحديات التي نواجهها اليوم وكيف يمكننا التصدي لها بقوة الإيمان والعودة إلى القيم الإنسانية والأخلاقية التي تعزز من سلامتنا الروحية والاجتماعية، والعودة إلى الله والتوبة بصدق.
رحمة الله الواسعة تمنحنا الأمل في الإصلاح والتغيير، وعلينا أن نعمل جميعًا على نشر القيم الأخلاقية والإنسانية، وتعزيز التضامن والتكافل الاجتماعي، لنعيش في مجتمع يسوده الخير والسلام.
رحمة الله الواسعة تمنحنا الأمل في الإصلاح والتغيير، وعلينا أن نعمل جميعًا على نشر القيم الأخلاقية والإنسانية، وتعزيز التضامن والتكافل الاجتماعي، لنعيش في مجتمع يسوده الخير والسلام.
4 الشهور منذ