الأمة التي تشمت في من يسقط شهيدًا على يد #الصهاينة، هي أمة فقدت إنسانيتها وقيمها.
الشماتة في موت من يقاتل من أجل حقوقه أو يدافع عن أرضه وكرامته هو انعكاس لحالة من التدهور الأخلاقي والقيمي. فالتعاطف مع الشهداء والمظلومين واجب إنساني وديني، ومن ينكر ذلك أو يشمت فيه يكشف عن قسوة قلبه وغياب الضمير.
مثل هذه الأمة تستدعي منا أن نتأمل في حالها، وكيف وصلت إلى هذا المستوى من الانحدار، حتى أن ذكر اسمها قد يُشعر الإنسان بحاجة إلى "الاغتسال" .
الشماتة في موت من يقاتل من أجل حقوقه أو يدافع عن أرضه وكرامته هو انعكاس لحالة من التدهور الأخلاقي والقيمي. فالتعاطف مع الشهداء والمظلومين واجب إنساني وديني، ومن ينكر ذلك أو يشمت فيه يكشف عن قسوة قلبه وغياب الضمير.
مثل هذه الأمة تستدعي منا أن نتأمل في حالها، وكيف وصلت إلى هذا المستوى من الانحدار، حتى أن ذكر اسمها قد يُشعر الإنسان بحاجة إلى "الاغتسال" .
2 الشهور منذ