Logo
رشاد الرئيسي
انبهرت بهذا الرجل المجاهد .. في أقسى الظروف وهو مدرك أنه ميت لا محالة، يعمل لدنياه كأنه سيعيش أبداً. ما هذا الإصرار والعزيمة؟ ما هذا اليقين؟ لا يملك ذرة شك فيما ينتظره من نعيم عند مليك مقتدر. ما هذه القدوة وهذا النموذج؟ هنيئاً لك الجنة بإذن الله، وهنيئاً لأمتك هذا المثل والقدوة. في الفردوس الأعلى بإذن الله.
1 شهر منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته