Logo
رشاد الرئيسي
لقد أعذرَ الرَّجلُ إلىٰ ربه حتىٰ لحظاته الأخيرة، فقال: هي عصاي!
أدفعُ بها عدوي وألقىٰ بها ربي.

عصاكَ يا يحيىٰ أشرفُ من زعاماتهم، وأعظمُ من كلِّ مخازن أسلحتهم، عصاكَ تلويحة الشَّرفِ العالي، والمجد التَّليد، وعنوانٌ صارخ للرجولةِ المفقودة.
إنها ختامٌ أسطوريٌّ يليقُ بحملةِ الرسالة، والنُّبل، والخلود!

#صفرد
1 شهر منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته