Logo
رشاد الرئيسي
في خضم التحولات السياسية والاقتصادية، تبرز حقيقة لا يمكن إنكارها: لا توجد أي قوى خارجية تهتم بمصالح وطنك وأمنه واستقراره أكثر منك أنت،

إن إدراكك حقيقة ذلك يأتي أهمية دورك في بنائه وحمايته.

فحب #الوطن مشاعر فطرية لا تُشترى ولا تُستورد، بل تنبع من انتمائك الحقيقي لهذه الأرض وارتباطك بتاريخها ومستقبلها.
1 شهر منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته