Logo
رشاد الرئيسي
في خضم التحولات السياسية والاقتصادية، تبرز حقيقة لا يمكن إنكارها: لا توجد أي قوى خارجية تهتم بمصالح وطنك وأمنه واستقراره أكثر منك أنت،

إن إدراكك حقيقة ذلك يأتي أهمية دورك في بنائه وحمايته.

فحب #الوطن مشاعر فطرية لا تُشترى ولا تُستورد، بل تنبع من انتمائك الحقيقي لهذه الأرض وارتباطك بتاريخها ومستقبلها.
10 الشهور منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته