Logo
رشاد الرئيسي
هذه الأم خسرت نابها فى معركة مع حيوان آخر كان سيعتدي على ابنها ..
الخسارة كبيرة ...
والألم كبير ...
ابنها لا يفهم هذا الأمر
و لا ينظر إليها كي يرى الدماء و الآلام الذي بذلت من أجل الحفاظ على حياته ...
لكنه يشعر بالأمان .. و بعد لحظات سيكمل حياته المعتادة سيلعب ...
سيقفز و يعلو صوته ...
لن يفهم ماذا دفع من أجله و لا الحب الذي قاد الأم لتفدي ابنها بحياتها ...
ليس كل حب نقدمه للآخرين يفهمونه و يقدرونه !!!!
14 أيام منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من رشاد الرئيسي , انقر على في الجزء السفلي تحته