كان الناس قديمًا ينامون في هدوء وطمأنينة تحت النجوم، ويستيقظون للفجر براحة دون قلق.
أما اليوم، فرغم قراءة الأذكار وتشديد إغلاق الأبواب وتوفير وسائل الراحة، تبقى النفس مضطربة، وتدور معركة مع الشيطان خاصة قبل الفجر.
هل الشيطان تغير؟ أم أن شياطين الإنس أصبحت أكثر تأثيرًا من شياطين الجن؟
أما اليوم، فرغم قراءة الأذكار وتشديد إغلاق الأبواب وتوفير وسائل الراحة، تبقى النفس مضطربة، وتدور معركة مع الشيطان خاصة قبل الفجر.
هل الشيطان تغير؟ أم أن شياطين الإنس أصبحت أكثر تأثيرًا من شياطين الجن؟
7 أيام منذ