أصبحت بعض المساجد للأسف الشديد الذي وجدت لتجمع القلوب على المحبة والإيمان، مكانًا ينفر فيه بعض المصلين من بعضهم، بسبب القيل والقال وجفاء المعاملة، وكأن بيوت الله فقدت شيئًا من دفئها الإيماني.
ما أشد الألم حين ترى مصلين تركوا المسجد الذي ألفوه، وابتعدوا عن إخوانهم، بحثًا عن راحةٍ لم يجدوها في بيتٍ كان يجب أن يكون مأوىً للسكينة والطمأنينة!
فلنتذكر أن المسجد بيت الله ، لا يُملك ولا يُحتكر، ومن دخله فهو ضيف الرحمن ، يستحق الترحيب لا التنفير .
فلنلِن في كلامنا، ولنطهّر قلوبنا من الغل والجدال، حتى تظل بيوت الله مناراتٍ للمحبة، وساحاتٍ للوحدة، ومأوىً للقلوب المتعبة.
ما أشد الألم حين ترى مصلين تركوا المسجد الذي ألفوه، وابتعدوا عن إخوانهم، بحثًا عن راحةٍ لم يجدوها في بيتٍ كان يجب أن يكون مأوىً للسكينة والطمأنينة!
فلنتذكر أن المسجد بيت الله ، لا يُملك ولا يُحتكر، ومن دخله فهو ضيف الرحمن ، يستحق الترحيب لا التنفير .
فلنلِن في كلامنا، ولنطهّر قلوبنا من الغل والجدال، حتى تظل بيوت الله مناراتٍ للمحبة، وساحاتٍ للوحدة، ومأوىً للقلوب المتعبة.
8 أيام منذ