ليست الكارثة في عداوة الخارج، بل في أن يأتي الطعن من الداخل، من أناسٍ يرفعون راية الإسلام وهم يقتتلون باسمه.
ألسنا جميعًا نؤمن بربٍ واحد وكتابٍ واحد وقبلةٍ واحدة؟
فكيف تحوّل دين الرحمة إلى ميدان صراعٍ بين أبنائه؟
لقد شوّه بعضنا صورة الإسلام بأفعالٍ تناقض جوهره، حتى صار الدين مظلومًا بأيدي أهله قبل أن يُظلَم من أعدائه.
ألسنا جميعًا نؤمن بربٍ واحد وكتابٍ واحد وقبلةٍ واحدة؟
فكيف تحوّل دين الرحمة إلى ميدان صراعٍ بين أبنائه؟
لقد شوّه بعضنا صورة الإسلام بأفعالٍ تناقض جوهره، حتى صار الدين مظلومًا بأيدي أهله قبل أن يُظلَم من أعدائه.
7 أيام منذ