المؤلم في محنة أهلنا في السودان أنَّ الخيارات أمامهم انعدمت تمامًا؛
لا قدرة على دفاع، ولا سبيل إلى فرار…
كأن الموت وحده ينتظرهم في كل اتجاه.
ونحن مثلهم عاجزون،
في غزة كان الأمل مع المقاومة يخفف الألم…
أما هنا، فلا نملك إلا دعاءً لا يوقف رصاصة، وصوتًا لا يدفع ظلمًا.
ومع ذلك، يبقى وعد الله أعظم عزاء:
﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه۪ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه۪﴾
فالخير لا يضيع، والظلم لا يدوم…
والعدل آتٍ لا محالة، ولو بعد حين.
اللهم كن لأهل السودان سندًا وفرجًا عاجلا !!!.
لا قدرة على دفاع، ولا سبيل إلى فرار…
كأن الموت وحده ينتظرهم في كل اتجاه.
ونحن مثلهم عاجزون،
في غزة كان الأمل مع المقاومة يخفف الألم…
أما هنا، فلا نملك إلا دعاءً لا يوقف رصاصة، وصوتًا لا يدفع ظلمًا.
ومع ذلك، يبقى وعد الله أعظم عزاء:
﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه۪ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه۪﴾
فالخير لا يضيع، والظلم لا يدوم…
والعدل آتٍ لا محالة، ولو بعد حين.
اللهم كن لأهل السودان سندًا وفرجًا عاجلا !!!.
22 أيام منذ
(E)