إذا كان راتبك لا يمنحك سوى القدرة على الأكل والنوم، دون أن يفتح أمامك بابا للتطور أو الاستقرار أو حتى لحلم بسيط بالمستقبل… فذلك ليس عملا كريما ، بل شكل جديد من العبودية في زمن يظن الناس أنهم أحرار.
إن العدالة الاقتصادية لا تعني أن يعمل الجميع، بل أن يعيش العامل بكرامة من عمله، وأن لا يتحول راتبه إلى فتات يبقيه على قيد الحياة فقط.
فلنراجع مفهوم (العمل) في مجتمعاتنا؛ هل هو وسيلة للتحرر… أم استمرار لعبودية بشكل آخر !!!؟.
إن العدالة الاقتصادية لا تعني أن يعمل الجميع، بل أن يعيش العامل بكرامة من عمله، وأن لا يتحول راتبه إلى فتات يبقيه على قيد الحياة فقط.
فلنراجع مفهوم (العمل) في مجتمعاتنا؛ هل هو وسيلة للتحرر… أم استمرار لعبودية بشكل آخر !!!؟.
14 أيام منذ