أن أختلف معك في طريقة تفكيري، لا يعني أنك تملك الحق في تكفيري !!.
فالاختلاف سنة من سنن الله في خلقه، ووسيلة لثراء العقول وتنوع الآراء، وليس سلاحا نوجهه إلى بعضنا البعض.
قد نختلف في الفهم، وفي الرأي، وفي زاوية النظر إلى الأمور، لكن ذلك لا يخرج أحدنا من دائرة الإيمان أو الإنسانية.
فلنحترم عقولنا كما نحترم قلوبنا، ولنتذكّر أن الكلمة الطيبة والحوار الصادق أقرب إلى الله من رصاصة التكفير وأقوال الإقصاء.
فالاختلاف سنة من سنن الله في خلقه، ووسيلة لثراء العقول وتنوع الآراء، وليس سلاحا نوجهه إلى بعضنا البعض.
قد نختلف في الفهم، وفي الرأي، وفي زاوية النظر إلى الأمور، لكن ذلك لا يخرج أحدنا من دائرة الإيمان أو الإنسانية.
فلنحترم عقولنا كما نحترم قلوبنا، ولنتذكّر أن الكلمة الطيبة والحوار الصادق أقرب إلى الله من رصاصة التكفير وأقوال الإقصاء.
11 أيام منذ