سؤال يراودني…
أيهما أصح من الناحية العلمية أن نقول :
قال صلى الله عليه وسلم كذا وكذا …؟
أو أن نقول نُسب إلى النبي أنه قال كذا وكذا …؟
أو نقول في الأخير عبارة ( أو كما قال رسول الله)؟
لأنه لا يمكن الجزم بأن ما نُسب إليه قد قاله على سبيل القطع واليقين.
فنسبته للنبي ظنية وليست قطعية وبها مجازفة.
فمن العدالة والدقة العلمية أن نقول نُسب للنبي أنه قال أو كما قال …
بينما يختلف الحال عند قراءة آية قرآنية، فمن الناحية العلمية يجب أن نقول قال تعالى، لأننا نجزم على سبيل القطع واليقين أن ما نقرأه هو قول الله تعالى ومن يشك في ذلك يخرج من دائرة الإيمان، لذلك من المجازفة أن نساوي بين القرآن والروايات من حيث نسبتهما إلى الله ورسوله ، وشتان بين الأمرين .
وقد يكون في ذلك جرأة على الرسول حينما نزعم أن هذه الرواية من أقواله، بينما الحقيقة غير ذلك.
بينما نكون في منطقة الأمان حينما نقول نُسب إلى رسول الله أنه قال أو كما قال …
فما هو رأيكم؟
أيهما أصح من الناحية العلمية أن نقول :
قال صلى الله عليه وسلم كذا وكذا …؟
أو أن نقول نُسب إلى النبي أنه قال كذا وكذا …؟
أو نقول في الأخير عبارة ( أو كما قال رسول الله)؟
لأنه لا يمكن الجزم بأن ما نُسب إليه قد قاله على سبيل القطع واليقين.
فنسبته للنبي ظنية وليست قطعية وبها مجازفة.
فمن العدالة والدقة العلمية أن نقول نُسب للنبي أنه قال أو كما قال …
بينما يختلف الحال عند قراءة آية قرآنية، فمن الناحية العلمية يجب أن نقول قال تعالى، لأننا نجزم على سبيل القطع واليقين أن ما نقرأه هو قول الله تعالى ومن يشك في ذلك يخرج من دائرة الإيمان، لذلك من المجازفة أن نساوي بين القرآن والروايات من حيث نسبتهما إلى الله ورسوله ، وشتان بين الأمرين .
وقد يكون في ذلك جرأة على الرسول حينما نزعم أن هذه الرواية من أقواله، بينما الحقيقة غير ذلك.
بينما نكون في منطقة الأمان حينما نقول نُسب إلى رسول الله أنه قال أو كما قال …
فما هو رأيكم؟
1 عام منذ
(E)