Logo
رشاد الرئيسي
21 أيام منذ
بسط الرزق قد يكون ابتلاء و التضييق قد يكون حكمة من الله ، فلا شماته في الفقر ولا حسد في الغني . فاحترام الجميع هي سمة المقام الرفيع واذا ضاق بك الحال فلأ تيأس فمن المُحالِ دوامُ الحالِ، نقص من بعد اكتمال وشقاء من بعده رخاء والأيام دول.
Soukayna
23 أيام منذ
لا والله لا يستــــــوون …

وصفها نتنياهو بالتاريخية !!!!!!
أقر اليوم نتنياهو خطة تاريخية لدعم جنود الاحتياط!!
وقال بلا خجل: المبدأ واضح وبسيط؛ من يخدم يحصل"
الامتيازات تشمل: خصم ضريبي، منح، أولوية في الإسكان، محفظة شخصية للترفيه، وغيرها من المزايا….."

العدو الذي يشتري ذمم مقاتليه ليدافعوا عن مشروع يمثل بقاءهم؛ هو عدوٌّ مهزوم مأزوم، لا عقيدة قتالية لديه، ولا إيمان عنده بقضيته؛ وهو للهزيمة والانكسار أقرب من النصر المطلق المزعوم.

لستَ تحتاج كثير عناء لتستشرف نهاية هذا الصدام مع العدو..
فقط تأمل هذا الإعلان من رأس الهرم؛ وهذا الطرح البئيس طلباً للحشد والتجييش.
ثم تأمل مواقف أولياء الله الذين يقاتلون ببطون خاوية، وأجسام أنهكها الحصار، ولا ترى فيهم جباناً أو خواراً أو منهزماً، وهم يتسابقون للموت يستعذبون في سبيل الله لقياه، ويرون أن أقصر طريق لطرق أبواب الجنة لا يكون بغير طرق جماجم الغزاة.

ولا والله لا يستوون ..

https://t.me
Soukayna
23 أيام منذ (E)
هل تريد أن تعرف لأي حدٍّ يمكن أن يسير العدو إلى حتفه المحقق في رمال غزة دون أن يحقق وهم نصره المطلق؟

تأمل ما ضجت به صحف الغزاة صبيحة هذا اليوم، وما جاء بعضه على لسان رئيس الأركان الجديد "أيال زامير" وهو يقرر حقائق مؤلمة لهول ما ينتظرهم على يد أولياء الله؛ إن طال أمد المعركة !
العدو يكشف بأنّ "الحركة الخضراء" تواصل هذه الأيام حفر أنفاق جديدة وترميم وتوسيع الأنفاق القائمة.

وأنّ الأسرى المفرج عنهم في "صفقة التبادل" كشفوا لرئيس الأركان أنهم سمعوا أصوات جيشهم فوقهم عندما كان يعمل قرب الأنفاق التي كانوا محتجزين فيها؛ وأنهم سمعوا أصوات انفجارات وسلاسل الدبابات..

....
Soukayna
23 أيام منذ
...(تتمة المنشور السابق)

هذه تقريرات بطعم الهزيمة وتدوير الفشل، فالغزاة الذين خاضوا معركةً يتقدمهم فيها جيوشُ دول عظمى في العالم، ومعهم جسور إمداد لا تتوقف، كانوا يسيرون فوق أسراهم في أنفاق الإعداد المجبولة بعرق ودم المرابطين ممن لازال يراغم وممن قضى نحبه ولم يبدل تبديلاً، ولم يفلح العدو مع "كامل التكنولوجيا" المصاحبة براً وبحراً وجواً، من محاولة فكّ شيفرة هذا الإعجاز الممتد لطول مئات الكيلومترات تحت الأرض، رغم الحصار المضروب على غزة لأكثر من 16 عاماً!!

يُضرب العدو فوق الأرض وتحتها، ويراغم في كل شبر يتقدم فيه، ويُنال منه نيل الإثخان المُحبط عزائمهم، والمبدد ثورتهم، ولا يجدون من طليعة أولياء الله ضعفاً أو انهزاماً؛ وإنما عزمٌ أكيد، وبأسٌ شديد.

قد أثبت أبناء "القسام" أنّ الأمة بخير، وأنها ليست عاجزة؛ وأنها قادرة على إحكام زمام مبادرة السبق والتقدم لتعود لسابق عهدها، وعظيم مجدها، ومُنْتَظَرِ وعدها.

د. محمود أبو نائل
Soukayna
22 أيام منذ
أما والله لا يكافئ قسوة التوحش الذي يحدث في #غزة إلا عظمة الفخر بما يصنعه رجال الله فيها!!

ولو أني وضعتُ نفسي مكان الغربي أو الصهيوني وهو يرى ما يحدث في غزة لما رأيتُ رعبا كالذي يكون الآن..

فلئن كان هؤلاء معجزة وفلتة.. فتلك والله أمة عظيمة جبارة إذ يخرج هؤلاء منها، فيقاتلون في ظروف مستحيلة ويحققون ما هو فوق فوق الخيال!!

ويكفي أمة من الشرف والفخار والأمجاد أن يكون هؤلاء فلتتها وذروتها وخلاصة صفوتها!!

ولئن كان هؤلاء ثمرة طبيعية لأمة كهذه فيجب أن يسود الرعب سائر الطغاة والجبارين في هذا العالم، لسان حالهم يقول: كيف يكون حال أمة كهذه إذا أتيحت لها الفرصة فوجدنا أمثال رجال الله هؤلاء في كل مكان؟!!

إن "الأنظمة العربية" هي الاختراع العبقري الفريد الذي استطاع أن يفك شفرة هذه الأمة فيقيدها ويكبلها ويقهرها داخل السجون "الوطنية".. فإن البقع المحررة النادرة في هذه الأمة قد صنعت معجزات لا مثيل لها!!

......للحديث بقية
Soukayna
22 أيام منذ
..تتمة الحديث

هذه أفغانستان.. وهذه سوريا.. وهذه غزة.. ولن تجد مثالا أقوى في الدلالة من غزة.. إن فيها قوما يبدو أنهم فوق مستوى البشر؛ يُعجزون القوانين ويخرقون السنن.. لا ييأسون ولا يموتون ولا يكلون.. ينبعثون من بين الركام والرماد ليسددوا ضربة تصيب عدوهم من حيث لا يحتسب!!

ألا صدق القائل:

لا بد من صنع الرجال .. ومثله صنع السلاح
وصناعة الأبطال علم .. في التراث له اتضاح
لا يصنع الأبطال إلا .. في مساجدنا الفساح
في روضة القرآن في .. ظل الأحاديث الصحاح
شعب بغير عقيدة .. ورق تذريه الرياح
من خان حي على الصلاة .. يخون حي على الكفاح

عن ذ. محمد إلهامي
Soukayna
24 أيام منذ (E)
''استوصوا بالنساء خيرا''
ليس فقط من باب الرحمة،
بل أيضا لأن المرأة تتأثر بما تستقبل أكثر من الرجل، فإن استقبلت خيرا ضاعفته و نشرته و إن استقبلت شرا ضاعفته و نشرته، إلا من رحم ربي.
و هذا طبعا لا يعني أنها مسلوبة الإرادة و لكنه جزء من طبيعتها وفق المقام الذي أقيمت فيه، و لكل قاعدة استثناء بالتأكيد.

فالمسؤول الأكبر و الأول و الاخير عن حال المرأة و بالتالي الأجيال التالية هو الرجل.

#خاطرة ليس إلا
WalaaMMS
8 الشهور منذ
جهود جبارة ، متفاءلين بالمنصة العمانية 👏🏻
رشاد الرئيسي
6 الشهور منذ
المسرح #الإغريقي كان أداة قوية للتأثير على الجمهور وتوجيه أفكاره ، ولهذا استغلوه الحكام .

والان، قد تغيرت أشكالها، لكنها لم تتغير في جوهرها. هدفها الأساسي – الإلهاء – ما زال قائمًا، وإن اختلفت الأساليب وتطورت الأدوات .

علينا أن نكون على وعي تام ، والوعي يبدأ بالسؤال: ما الذي يُعرض علينا؟ ولماذا؟
راشد السعيدي
1 شهر منذ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته : دعما لتطبيق صفرد قمنا بتزيل هذا التطبيق آملين أن يكون هو البديل للتطبيقات الغير عربية ... كما علمنا من بعض الأصدقاء أنه تطبيق أنشأه مهندس عماني لذلك نبارك له ونتمنى له التوفيق.
رشاد الرئيسي
3 الشهور منذ
#التعليم قائم على الفهم والتطبيق، ويُقاس بالنتائج …
أما التلقين فيعتمد على الحفظ والتسميع، ويُقاس بالعلامات.

نعم أحيانا التلقين مهم لكنه وسيلة بداية وليس غاية، فالاكتفاء بالتلقين جعل التعلم ناقص.