Logo
رشاد الرئيسي
4 أيام منذ
قد يُدهشك أن ترى بعض #السحرة أو العرافين أو المنجمين يدّعون علم الغيب عن طريق الأرواح أو التنجيم ، متخذين من الأكاذيب وسيلة للتكسب. هؤلاء يبيعون الأوهام للناس، مستغلين الضعف الايماني فيهم، ويُغلفون دعاواهم باسم #الدين أو العلم الزائف.

جعلوا من خداع الناس مصدر رزقهم، واشتروا بآيات #الله ثمنًا قليلًا.

لكنّ المثير للتعجب حقًا هو كيف يصدّقهم بعض الناس، وهم يقرؤون قول الله تعالى:

﴿عَـٰلِمُ ٱلۡغَیۡبِ فَلَا یُظۡهِرُ عَلَىٰ غَیۡبِهِۦۤ أَحَدًا﴾

الله سبحانه وتعالى قد أوضح بجلاء أن علم الغيب خاص به وحده، فلا يُظهر عليه أحدًا إلا من ارتضى من رسله. ومع ذلك، نجد من يركض خلف هؤلاء #الدجالين، يصدق كذبهم، ويدفعون لهم الاموال،
متناسين أن هذا يُعدّ شركا، لان الله وحده عالم الغيب.

﴿وَمَا لَهُم بِهِۦ مِنۡ عِلۡمٍ إِن یَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَإِنَّ ٱلظَّنَّ لَا یُغۡنِی مِنَ ٱلۡحَقِّ شَیۡـًٔا﴾ .
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
يمتدحون ‎مصر بذكرها في القرآن ب ( ٱدْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِينَ ) ..!
وهذا بخلاف معنى الآية ..فادخلوا مصر ( آمنين ) أي ان الأصل فيها هو عدم الأمان ..
وهذا استثناء في الآية خاص بيعقوب عليه السلام وعائلته عندما دعاهم للإقامة فيها نبي الله يوسف ابن يعقوب الذي كان‏ عزيزاً وقتها ..
فلماذا يُذكر هذا التطمين إذا كان الأصل في مصر الأمان ..!
وقد ذكر المفسرون أن فراعنة مصر كانوا يمنعون دخولها إلا بإذن، ومن يخالف يُطارد ويُسجن ..
فبلدة سَجنت نبي الله يوسف بعد أن علم الجميع براءته ..!
وطاردت رسول الله موسى بعد أن غلب كبار سحرتها بمعجزات آمن بسببها هؤلاء السحرة أنفسهم ..
كيف يتبجح الفراعنة الحاليون وأتباعهم أنها ذُكرت بخير في قرآن يتحدث أكثر من ثلثه عن ظلم حكامها وكفرهم ..!
الأمر الذي لافرق فيه بين حاضرها وماضيها ..
هذه حقيقة وليس المقصود منها تحقير بلد أو التقليل من أهلها المغلوبين على أمرهم على مر التاريخ تحت حكم أمثال
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
كما استعان ملوك المجتمعات القديمة بالكهنة والسحرة في استحمار الناس واستعبادهم ، استعان السلاطين اليوم في ديار العربان بالمنتكسين من رجال الدين لتثبيت عروشهم وقتال عدوهم

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.