Logo
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
لمن يقف مع روسيا ضد أوكرانيا .. مبررا ذلك بمواقف أوكرانيا المتضامنة مع إسرائيل .. أقول له لا فرق بينهم ..
الإتحاد السوفيتي كان أول من أعترف بدولة إسرائيل .. وأمدها بالسلاح والرجال في حرب ٤٨ ضد العرب ..
واللوبي الصهيوني في روسيا يعد من أقوى اللوبيات اليهودية في العالم .. مع أن اليهود هناك يمثلون أقل من 1% إلا إنهم يشغلون المناصب المهمة في الدولة بنسبة تتراوح بين 30-50% .. منها مناصب سياسية وإقتصادية وإعلامية وثقافية وعلمية ..
واليهود الروس يحتلون المرتبة الثانية من حيث حجم ثروة اليهود في العالم .. بعد اليهود الأثرياء في الولايات المتحدة ..
بعيدا عن الشعارات والكلام الفارغ .. مهما اختلف الشرق والغرب وتضاربت مصالحهم لكنهم في النهاية يتبنون نفس المواقف ضد الإسلام .. وضد القضايا العربية
رشاد الرئيسي
11 الشهور منذ (E)
ستكتشف دول #الشرق والغرب عاجلا أو آجلا أن هذا #الكيان السرطاني خطر على الإنسانية.

وأن ما من رذيلة أو فساد في الأرض إلا ومصدره هذا الكيان وعلى رأسها المثلية والشذوذ واتفاقيات سيداو، وليس أخرها ما يجري في #غزة من سفك للدماء وازهاق للأرواح وتدمير للمستشفيات والمدارس والبيوت على رؤوس أصحابها.

متى سيصحو العالم ويدرك هذه الحقيقة المؤلمة ويعمل على استئصال هذا الشر المطلق عدو الإنسانية وعدو الفضيلة وعدو الحياة؟.
رشاد الرئيسي
12 الشهور منذ
هل تعلم ( الجزء الثاني):

تلك الحقائق التي تم ذكرها وغيرها الكثير لم أنشرها، لسبب وقف حمى تشبيه إسرائيل بحمامة السلام المظلومة في #الشرق #الأوسط ..

هذه دولة إرهابية توسعية، وتلك الحمى مقصودة من فريق أمريكي تحركه مواقع الضغط الصهيونية في الغرب..

وهي التي أشعلت حروب الشرق الأوسط بتجنيد البلهاء للحرب في سوريا والعراق وغيرها …

وهي التي أشعلت نظرية (العدو الإيراني بدلا من الإسرائيلي) لإشغال العرب بأنفسهم باتهامات خيانة متبادلة.

ما سبق يثبت #نظرية #نيتشة (الحق لعبة قوة) والناس مع من غَلَب، لكن تبقى الحقيقة مسطورة لا يزيفها أحد ولا ينجح في كسرها المعتدون حتى تتبدل الأحوال ويملك الفلسطينيون القوة لتحرير أنفسهم ودعم العالم لهم الذي بدأ يزيد الآن عن معدلاته السابقة.

ففي لعبة العروش، إما أن تفوز وإما أن تموت.

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.