Logo
رشاد الرئيسي
8 الشهور منذ
#عاجل :
فى تصعيد غير مسبوق ،
وفى عدوان مباشر على الأراضى الإيرانية ( وفق القانون الدولى ) طائرات الاحتلال تقصف مبنى القنصلية الإيرانية فى قلب العاصمة السورية دمشق فتدمره بالكامل وتوقع عددا من القتلى والجرحى ،

فهل تستمر إيران بالإكتفاء بممارسة ما تسميه بالصبر الاستراتيجى وتعلن احتفاظها بحق الرد على العدوان ؟

وهل يريد النتن ياهو المأزوم بهذا التصعيد توسيع رقعة القتال بغية استدراج الولايات المتحدة فى حرب واسعة بالمنطقة قد يرى أنها يمكنها أن تنقذ مستقبله السياسى ؟

وماذا أعدت دول المنطقة لمثل هكذا سيناريو وارد الحدوث بين عشية وضحاها ؟

أم أن هذه الدول ستكتفى بأن تكون ارضها وسماؤها ساحة للقتال دون أن يحركوا ساكنا ؟

وهل ستحمل الساعات القادمة أنباء لم نكن ننتظرها أو نتوقعها ؟؟

#صفرد
Omar_123 albasri
10 الشهور منذ
من كالشهداء بعد القتل أحياء عند ربهم سعداء
من كالشهداء في جوف خضر تسرح من الجنة حيث تشاء
من كالشهداء فارقوا دنيا الشقاوة والعناء
من كالشهداء في منزلة عالية مع النبيين والصديقين والأتقياء
من كالشهداء منزلتهم تمناها خاتم الأنبياء
من كالشهداء من كل قوم الطيبين الطاهرين النبلاء
لله درهم صبروا على الابتلاء وكانوا على الكافـ.رين البلاء للمسلمين أذلة رحماء وعلى الكافـ.رين أعزة أشداء، على ملة إبراهيم حنفاء
saleh
11 الشهور منذ
الغرب مذهبهم الارهاب والقتل في كل مكان يارب اهلكهم وخلصنا منهم
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
القتل مستمر أشد وأنكىٰ ولم ينفع مع ذلك التحسين والتجميل وكوافير الأسرىٰ وتربية الكلاب.
لايشوه الإسلام أكثر ممن يحاول أن يجمله بعيون أعداءه؛
وقد كان رسول الله صل الله عليه وسلم وصحابته يقارعون ملل الكفر جميعها لايأبهون بتجميل الإسلام بعيون أعداءه فملكوا الأرض وداسوا أعتى الإمبراطوريات فكان للمسلم عزة وأنفه لاتوجد لدى غيره من الأقوام
رشاد الرئيسي
11 الشهور منذ
كم نحن بحاجة إلى إعادة قراءة الكثير من مفاهيمنا الإسلامية قي ضوء #القرآن الكريم .
وأهم هذه المفاهيم مفهوم الموت فقد بين القرآن الكريم بشكل قاطع أن المقتولين في سبيل #الله لا يموتون وإنما توهب لهم الحياة في اللحظة التي يقتلون فيها قال تعالى : وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ.

فهذه شهادة الله فيمن يقتل في سبيله؛ فإذا فكل من أراد أن توهب له الحياة عليه أن يقاتل في سبيل الله فإن قتل يحصل على بطاقة تأمين على الحياة الأبدية في الجنة خالدا فيها أبدا؛ وبناء على ذلك فالمسلم الذي استقرت في قلبه وعقله هذه العقيدة فكيف يمكن أن يخاف من القتل !!!.

فأي قوة من الممكن أن تقف أمامه؟

لذلك على أعداء الله من الصهاينه أن يفهموا عقلية وعقيدة هذا المقاوم الذي يقاتلهم ويتحداهم ويخلع أرواحهم من المسافة صفر.
رشاد الرئيسي
1 عام منذ
تمادوا في البغي و #القتل والدمار و أخشى أن تصبح هذه المناظر المؤلمة اعتيادية فيموت الضمير والوجدان عند #المسلمين بالذات .

لأنه حتى غير المسلمين انتفضوا ضد حكوماتهم لسكوتها على المجازر الوحشية بحق المدنيين الآمنين لأسباب إنسانية .

والمسلم إذا رأى #الظلم والبغي وهو لا يستطيع أن يناصر إخوانه في #الدين فسوف تموت عنده النخوة والكرامة ويتعود على الذل و الهوان حتى يأتيه قضاء #الله المحتوم و هو متخاذل ومذموم وعندها لن يجد له من دون الله ولياً ولا نصيرا .

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.