Logo
Omar_123 albasri
الصَّاخة،
الطامَّة الكبرى،
وترى كل أمة جاثية،
يوما يجعل الولدان شيبا،
إن زلزلة السَّاعة شيء عظيم،
ونحشر المجرمين يومئذ زُرقا،
وترى الناس سكارى وما هم بسكارى،
يود المجرم لو يفتدي من عذاب يومئذ ببنيه،
هذا يوم لا ينطقون * ولا يؤذن لهم فيعتذرون،
وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا،
وأنذرهم يوم الآزفة إذ القلوب لدى الحناجر كاظمين،
يوم يفر المرء من أخيه * وأمه وأبيه * وصاحبته وبنيه،
فإذا نفخ في الصور فلا أنساب بينهم يومئذ ولا يتساءلون،
- هذه النذُر الَّتي أنذرنا بها من قبل 1444 عام، ولكن؛ هل من متعظ!؟
11 الشهور منذ

لا توجد ردود حتى الآن!

يبدو أن هذا المنشور ليس به أي تعليقات حتى الآن. للرد على هذا المنشور من Omar_123 albasri , انقر على في الجزء السفلي تحته