الشيطان عندما أوحى إلى الإخونج ، أن اكفروا بالله العزيز الحكيم لدفع المفسدة وجلب المصلحة وأن الغاية تبرر الوسيلة منذ أكثر من 80 سنة..
فهل بعد هذه السنوات من الكفر بالله وتعطيل شرعة والتحاكم الى الطاغوت الديمقراطي دفعوا المفسدة وجلبوا المصلحة، ووصلوا الى غايتهم؟ أم أن مفاسدهم شملت الشريعة فلا دين أقاموا ولا دنيا أصابوا؟
فهل بعد هذه السنوات من الكفر بالله وتعطيل شرعة والتحاكم الى الطاغوت الديمقراطي دفعوا المفسدة وجلبوا المصلحة، ووصلوا الى غايتهم؟ أم أن مفاسدهم شملت الشريعة فلا دين أقاموا ولا دنيا أصابوا؟
1 عام منذ