Logo
رشاد الرئيسي
3 الشهور منذ
في حياتنا اليومية، قد يمر البعض بلحظات من الاعتزاز بالنفس بسبب صلاحهم واستقامة مسلكهم، ويظنون أنهم في مأمن من الزلل والخطأ. لكن الحقيقة كلنا نعيش تحت غطاء من #الستر الذي منحه #الله لنا.

عندما ندرك ذلك، علينا أن نبتعد عن #الغرور ونتعلم التواضع. لا يجب على الإنسان أن يشعر بأنه أفضل من غيره لمجرد أنه يعيش حياة مستقيمة. بل يجب عليه أن يكون ممتنًا لله الذي ستره ولم يختبره بعد بتجارب قد تكشف جوانب ضعفه. فهناك الكثير ممن كانوا يعيشون في استقامة وصلاح، لكنهم حين تعرضوا لاختبارات الحياة سقطوا في الزلل.

علاوة على ذلك، كما نحب أن يستر الله عيوبنا، ينبغي أن نكون حريصين على عدم كشف عيوب من حولنا.

التعامل مع الآخرين برحمة وتواضع، والاعتراف بأن كل #إنسان يحمل في داخله نقاط ضعف، هو ما يجعلنا نحافظ على هذا المجتمع قائمًا على أسس من الاحترام والستر المتبادل.
رشاد الرئيسي
5 الشهور منذ
كلما كبرنا نكتشف ان اهم شئ في #الحياة الستر والصحة وراحة البال والخروج من الدنيا بسلام وعلى خير.

نعتقد أننا في مرحلة معينة أو بعد رحلة إنجاز شاقة سنعرف طريق الراحة والسعادة وأننا بطريقة ما ستنتظم حياتنا.

لكن ننسى أن لكل مرحلة مستجدات ومتطلبات ورغبات ستعيدنا إلى مربع الحيرة والارتباك الأول.

لذلك علينا أن نضع نظامنا الخاص للتعامل مع ذلك المربع على ألا يتضمن خطة الهروب.

ونصيحة أنصح بها نفسي أولا، إياك والتباهى بصلاح أمرك واستقامة مسلكك، وتذكر بأنك مستور أو لم تختبر بعد.

كُلنا أسوأ بكثير مما نبدو ولكنه رداء من #الله اسمه الستر. فادعوا الله أن يديم علينا نعمة الستر، فاللهم استرنا يارب.
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
فتصدير المنافقين والرويبضة ودعاة البلاط للمناظرات على وسائل الإعلام بحجة الدفاع عن الشريعة والستر والعفة هو أمر متعمد !
وهو وسيلة من وسائل هدم الدين والقيم والأخلاق ،لدى الجهّال لما في ذلك من طبخ المغالطات والأقوال الشاذة وتهوين القضية !
ودس السم في العسل
Omar_123 albasri
11 الشهور منذ
فتصدير المنافقين والرويبضة ودعاة البلاط للمناظرات على وسائل الإعلام بحجة الدفاع عن الشريعة والستر والعفة هو أمر متعمد !
وهو وسيلة من وسائل هدم الدين والقيم والأخلاق ،لدى الجهّال لما في ذلك من طبخ المغالطات والأقوال الشاذة وتهوين القضية !
ودس السم في العسل .
الحمد لله
1 عام منذ
بين عامٍ مُغادرٍ...وعامٍ جديدٍ...
اللَّهم آتنا شعور هذه الآية:{ثُمَّ يَأتي مِن بَعدِ ذلِكَ عامٌ فيهِ يُغاثُ النَّاسُ}
اللهم غيثًا من الصَّحة، والعافية، والستر، والمسرات والخيرات، والأمن والأمان والإيمان والبر والتقوى والهداية وحسن الخلق وصلاح النية والذرية، والرزق الطيب المبارك، والسعادة الدائمة في الدين والدنيا والآخرة،
*اللهم* عاماً مليئاً بجميع أنواع البهجة والفرح والسرور، والإخاء ، وتحقيق الأمنيات المحاطة والمغلفة برضاك وعفوك ورحمتك ولطفك وإحسانك وتفضلك وإنعامك عاجلاً غير آجل

لم يتم العثور على شيء!

معذرة , لم نتمكن من العثور على أي شيء في قاعدة البيانات الخاصة بنا لاستعلام البحث {{search_query}}. الرجاء المحاولة مرة أخرى بكتابة كلمات رئيسية أخرى.