أما والله لا يكافئ قسوة التوحش الذي يحدث في #غزة إلا عظمة الفخر بما يصنعه رجال الله فيها!!

ولو أني وضعتُ نفسي مكان الغربي أو الصهيوني وهو يرى ما يحدث في غزة لما رأيتُ رعبا كالذي يكون الآن..

فلئن كان هؤلاء معجزة وفلتة.. فتلك والله أمة عظيمة جبارة إذ يخرج هؤلاء منها، فيقاتلون في ظروف مستحيلة ويحققون ما هو فوق فوق الخيال!!

ويكفي أمة من الشرف والفخار والأمجاد أن يكون هؤلاء فلتتها وذروتها وخلاصة صفوتها!!

ولئن كان هؤلاء ثمرة طبيعية لأمة كهذه فيجب أن يسود الرعب سائر الطغاة والجبارين في هذا العالم، لسان حالهم يقول: كيف يكون حال أمة كهذه إذا أتيحت لها الفرصة فوجدنا أمثال رجال الله هؤلاء في كل مكان؟!!

إن "الأنظمة العربية" هي الاختراع العبقري الفريد الذي استطاع أن يفك شفرة هذه الأمة فيقيدها ويكبلها ويقهرها داخل السجون "الوطنية".. فإن البقع المحررة النادرة في هذه الأمة قد صنعت معجزات لا مثيل لها!!

......للحديث بقية

...(تتمة المنشور السابق)

هذه تقريرات بطعم الهزيمة وتدوير الفشل، فالغزاة الذين خاضوا معركةً يتقدمهم فيها جيوشُ دول عظمى في العالم، ومعهم جسور إمداد لا تتوقف، كانوا يسيرون فوق أسراهم في أنفاق الإعداد المجبولة بعرق ودم المرابطين ممن لازال يراغم وممن قضى نحبه ولم يبدل تبديلاً، ولم يفلح العدو مع "كامل التكنولوجيا" المصاحبة براً وبحراً وجواً، من محاولة فكّ شيفرة هذا الإعجاز الممتد لطول مئات الكيلومترات تحت الأرض، رغم الحصار المضروب على غزة لأكثر من 16 عاماً!!

يُضرب العدو فوق الأرض وتحتها، ويراغم في كل شبر يتقدم فيه، ويُنال منه نيل الإثخان المُحبط عزائمهم، والمبدد ثورتهم، ولا يجدون من طليعة أولياء الله ضعفاً أو انهزاماً؛ وإنما عزمٌ أكيد، وبأسٌ شديد.

قد أثبت أبناء "القسام" أنّ الأمة بخير، وأنها ليست عاجزة؛ وأنها قادرة على إحكام زمام مبادرة السبق والتقدم لتعود لسابق عهدها، وعظيم مجدها، ومُنْتَظَرِ وعدها.

د. محمود أبو نائل

يقول أبو صلاح العمودي، أحد النشطاء الفلسطينيين على اليوتيوب:
كنت أسمع قصة في صباي لا أصدقها، لكنني اليوم لا أستغربها و أصدق أنها حدثت حقيقة، و القصة أنه يروى أنه على عهد المغول كان الفارس المغولي يصادف الخمسة أو الستة رجال مسلمين فيأمرهم أن ينتظروه إلى أن يأتي بسلاحه ليقتلهم فينتظرون و لا أحد منهم يفكر بالهرب أو المدافعة. كنت قديما أستغرب هذا و أستنكره و لا أصدقه لكني اليوم عشت شبيهه بل و أكثر منه فالأمة اليوم ترى #غزة تباد و لا تحرك ساكنا في أحسن الأحوال، و أقول في أحسن الأحوال لأن من هذه #الأمة من يدعم تصفية #غزة و يدعو لذلك. لكن ما يثبتنا يقيننا في أن هذه الأمة لا تموت، قد تستبدل لكن لا تموت.
فأنت إذا اخترت السكوت أو الوقوف بجانب الظالم حكمت على نفسك بالاستبدال.

بتصرف من حيث اللغة خصوصا، و هذا رابط الفيديو لمن أراد مشاهدته و الاستفادة منه و دعمه https://youtube.com/shorts...

إلقاء الخلافات الفقهية بين يدي العوام ،، وعلى منصات التواصل الاجتماعي

هو نوع من صناعة الفتنة،، ومزيد من الفرقة في الأمة المسلمة ،، ويكون إثمه أكبر إذا بادر به من يدعي العلم والفقه بالشريعة.

أمةً #الإسلام كانت منبع العزة والقوة، صارت هزيلةً، تستجدي المعجزات لتقيم اعوجاجها، وكأنها فقدت القدرة على التغيير والعمل بيدها.

هل كان نبينا المصطفى ﷺ، وهو في أشد اللحظات قسوة، ينتظر أن يطبق الأخشبين على #قريش؟ أم كان يبني جيلاً مؤمناً واعياً، يصدع بالحق، ويهدم أركان الظلم والكفر بمعاول الرجال ودعائم #الدين !!!!.

يا أمة #محمد، متى تستفيقين من غفلتك؟ متى تدركين أن القوة لا تُمنح لمن ينام على أمجاد الماضي، بل لمن يحمل اليوم راية البناء والإصلاح !!!.

الأمة التي أعزها #الله بالإسلام لا يمكن أن تستعيد مجدها إلا بالعودة إلى طريقه: بالعمل الصادق، والجهاد الحقيقي، لا أمةً تنتظر من الريح أو الزلازل أن تصنع لها مجدها المفقود.

من كان يظن أن دماء المستضعفين وآهات المقهورين واستغاثات الأرامل ستضيع في الهواء إلى الأبد فهو لا يفهم سنة الله ولا يعرف تاريخ هذه الأمة ولا قوتها الكامنة التي لم تنكسر أمام جحافل التتر ودسائس الباطنية ورايات فرسان الهيكل.
هذه الأمة ستنهض من جديد وستكون هذه الآلام وقود انطلاقتها، ونور الوحي دليلها،وسيمكر الله بالماكرين المحاربين لدينه.

#المقاومة الاسلامية هي الدليل الحي على بقاء الأمة وصمودها أمام التحديات، وهي الجمرة المتوقدة التي تُشعل الأمل وتُلهب نار العزيمة من تحت رماد الاستسلام والخنوع.

وكما أن الجمرة إذا خبت انطفأ نورها ولم تترك سوى الظلام، وإن خذلنا مقاومتنا، فإننا نخاطر بمستقبل الأجيال القادمة، ونعرّض الأمة للذل والتبعية.

علينا أن ندرك أن دعم المقاومة ليس خيارًا، بل هو واجب ومسؤولية .

#صفرد

لا تقولوا: ما فقدناه من #القادة خسارة لا تُعوض، فالله أكرم وأعظم من أن يترك #الأمة بلا تعويض أو بديل.

قد نفقد رموزاً وقادة تركوا بصماتهم، وأثروا في مجتمعاتهم، لكن #الله، برحمته وكرمه، يختار من يخلفهم ليواصل المسيرة ويحقق الخير.

من يعتقد أن فقدان قائد يعني انهيار الأمة فهو يغفل عن سنن الله في الكون. فالتاريخ شهد على أن الشعوب لا تموت بفقد قائد، بل تستمد من خسائرها القوة للوقوف مجدداً.

القوة الحقيقية تكمن في الإيمان بأن الله لا يترك عباده، وأن العوض دائماً يكون بحكمة وتوقيت إلهي.

فالتغيير سنة #الحياة، والقادة الجدد يأتون بما يناسب أزمنتهم، يحملون رايات جديدة ويقودون الأمة إلى آفاق جديدة.

#صفرد

الأمة التي تشمت في من يسقط شهيدًا على يد #الصهاينة، هي أمة فقدت إنسانيتها وقيمها.

الشماتة في موت من يقاتل من أجل حقوقه أو يدافع عن أرضه وكرامته هو انعكاس لحالة من التدهور الأخلاقي والقيمي. فالتعاطف مع الشهداء والمظلومين واجب إنساني وديني، ومن ينكر ذلك أو يشمت فيه يكشف عن قسوة قلبه وغياب الضمير.

مثل هذه الأمة تستدعي منا أن نتأمل في حالها، وكيف وصلت إلى هذا المستوى من الانحدار، حتى أن ذكر اسمها قد يُشعر الإنسان بحاجة إلى "الاغتسال" .

#السودان جرح غائر في جسد الأمة الممزق، جرح ألمه شديد؛ فهو جرح ابتدأ فَتحه بيد أهله ممن ساروا في ركاب من ثوروهم بخطابات عنترية تحت ضغط واقعهم الإقتصادي ثم تركوهم نهبة للمتأمرين من الغرب واتباعهم يتلاعبون بهم ويتقاسمون ثرواتهم ويشعلون الأمور داخليا عبر ميلشياتهم المسلحة الموالية.

فـ اللهم احقن دمائهم، واطعم جائعهم، وارزقنا واياهم الفهم والسداد والرشاد ..

‏وعليك اللهم بالأبواق الناعقة التي لا تفهم واقعا ولا تدرك شرعا وليس عندها إلا اللعب على العواطف الهائجة.

#المساجد‬⁩ ليست مجرد أماكن ⁧‫#للصلاة‬⁩، بل هي مراكز تعليمية وتثقيفية، يمكن أن تلعب دورًا كبيرًا في رفع الوعي والدفاع عن ⁧‫#الإسلام‬⁩.

‏لو كان في كل ⁧‫#مسجد‬⁩ درسان في الأسبوع وخطبة ⁧‫#جمعة‬⁩ مواكبة لأحداث الأمة، لكان ⁧‫#المسلمون‬⁩ أكثر وعيًا وقوة في مواجهة التحديات التي تواجه دينهم ومجتمعاتهم.

‏⁧‫#التعليم‬⁩ الديني المستمر والمتجدد هو مفتاح لتعزيز الفهم الصحيح للإسلام وتقوية المجتمع ⁧‫#المسلم‬⁩ في وجه ⁧‫#السفهاء‬⁩ والجهلاء.

#الكيان نفسه مصدوم من حجم خذلان وخيانة أمتنا..كان يخشى ردة فعل الأمة الإسلامية في #رمضان ثم زاد من وحشيته و جرائمه .

كثفوا من سهام دعواتكم في هذه الايام المباركة من رمضان، لتكون نصرا وتأييدا وتمكينا لأهلنا في غزة ولعنات وويلات على المتآمرين المتواطئين .

لا تفتتنوا في دينكم ..هذه أيام تمحيص وفرز ..اثبتوا على الحق وأحسنوا الظن وتيقنوا أن العاقبة لأهل الثبات .

وقف الحرب ونصرها سيأتي بقرار إلهي لا أمريكي ولا من المتصهينين،

سندخل بإذن #الله فلسطين محررين مكبرين .

عندما تذبح الأمة من الوريد الى الوريد وترى العلماء زعموا يتكلمون بفروع الدين فأعلم أنهم اتخذوا دينهم تجارة يتربحون منه

النصر بالرعب...في الحديث الصحيح (نصرت بالرعب مسيرة شهر) ..وهنالك قسم من العلماء قديما و حديثا ..يرى أن الحديث يشمل الأمة الإسلامية..و ليس خاصا فقط بزمن النبوة ..و أنه يندرج تحت الحرب النفسية التي ينصر الله بها عباده
فأمته المستقيمة على دينه والصابرون على دينه..والمقيمون لشريعته.. ينصرها الله كما نصره..ويلقي في قلوب عدوها الرعب مسافة شهر.. كما نصر نبيه بذلك عليه الصلاة والسلام.. لأن هذا من جملة خصائصه التي له ولأمته .. فمن استقام على دينه.. وجا هد في سبيله ابتغاء مرضاته.. وإعلاء لكلمته.. فالله ينصره، ويؤيده.. ويلقي الرعب في قلوب عدوه مسافة شهر

غارة جوية
من أبجديات فقه السلامة في الحروب وبالأخص عند غارات الطيران الحربي ليلاً ألا يصدر عنك أي بصيص من النور كي لا تستهدف
((حافظ على العتمة))
في المقابل
من أبجديات فقه السلامة أيضاً عند غثائيات هذه الأمة أن تحرص على إخماد أي بصيص من نور الحقيقة حتى لا تكون هدفاً عندما تكون الأمة مستهدفة ولا بد أن تكون مستهدفة
((ابقَ في ظلمات الجهل))
هكذا يفكر الغثاء
وهكذا تُصنع الصحوات
السلامة أولاً
أمن وأمان

‏‎#ضربه_القرن
-أعادت الأمل للشعوب المسلمة بعد أن حاول الظلمة بث الوهن واليأس فيها
-زرعت ثقة كبيرة لدى الشباب بأن أمتهم ستتحرر وأنهم وقود تحريرها
-ضربت أهل العمالة على قفاهم، وللآن لازالوا في حيرة وتخبط وارتباك
اللهم كللها بتحرير الأمة من الظلمة وتحرير المسجد الأقصى المبارك🤲

‏‎#غزة اظهرت 3 صور

⬅️الصورة الاولى:
شيوخ دين وسياسيون وكتاب واعلاميون يقفون في صف الصهاينة دون خجل من الله ولا مروءة في النفس أو انسانية في الضمير، وهي صورة تتكرر في كل صراع بين الحق والباطل شرحها ربنا عز وجل في سورة البقرة وآل عمران والنساء والتوبة والمنافقون ...
ومن يركز على هذه هذه الصورة السوداء في جسد الأمة سيصاب بالاحباط واليأس
⬅️الصورة الثانية:
صورة العزة وبطولة الأطهار في الأرض المباركة بكل الوانها
عسكرياً ،واخلاقياً، وابداعياً ، وابتكاراً، هذه الصورة التي اذهلت العالم واعجزت المحللين، وأصابت العدو بمقتل لم يذق مرها من قبل،
صورة مؤطرة بثبات شعب صابر محتسب مضحي ،من خرج من تحت ركام منزله لا نسمعه إلا ذاكرا لله محتسباً، من يشاهد هذه الصورة يرتوي بالأمل بأن هذه الأمة قادرة على النهوض والتحرر ما دامت متمسكة بدينها الذي هو سر نُصُوع هذه الصورة،
وبين رؤية الاحباط والأمل هناك
⬅️الصورة الثالثة:
جمهور واسع متفرج لم يقم بواجب

لاشيء أجمل من تشبيه القرآن الكريم لعلماء السوء بالحمير التي تحمل أسفاراً وبالكلاب التي تلهث في سائر أحوالها، وظلت كل نائبة تمر بها الأمة تكشف لنا عن سر هذا التشبيه،، وكما رأينا إبان كل مصاب تصاب به الأمة ونرىٰ هذه الأيام من قبل دعاة (الجهاد بالسنن)، وفقهاء النفاس الذين شغلهم (دم الحيض) عن رؤية (الدماء والأشلاء) التي تسفك في كل أرض من أراضي المسلمين

#المقاومة في #غرة هي الدليل الوحيد على أن الأمة لا زالت حية، هي الجمرة المتوقدة التي أضاء نورها وتفجرت نارها من تحت الرماد فإن أطفئت جذوة هذه الجمرة فلن توقد لنا نار …

وإن خذلناها سنتيه في الأرض ٤٠ سنة أو يزيد كما ضاع وتاه بنو اسرائيل عقوبة لهم على تخاذلهم وجبنهم …

قال تعالى: قَالُوا يَا مُوسَىٰ إِنَّا لَن نَّدْخُلَهَا أَبَدًا مَّا دَامُوا فِيهَا ۖ فَاذْهَبْ أَنتَ وَرَبُّكَ فَقَاتِلَا إِنَّا هَاهُنَا قَاعِدُونَ (24) قَالَ رَبِّ إِنِّي لَا أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي ۖ فَافْرُقْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (25) قَالَ فَإِنَّهَا مُحَرَّمَةٌ عَلَيْهِمْ ۛ أَرْبَعِينَ سَنَةً ۛ يَتِيهُونَ فِي الْأَرْضِ ۚ فَلَا تَأْسَ عَلَى الْقَوْمِ الْفَاسِقِينَ (26) سورة المائدة.

نحن الأمة التي نزل فيها قبل أكثر من ١٤ قرن قوله تعالى :
( وأعدّوا لهم ما أستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم).

ولكننا للأسف لم نصنع طائرة ولا مدفعا ولا دبابة ولا بارجة حربية ولا حتى طلقة !!!.

فكانت النتيجة مروعة فلا يوجد أمة على وجه #الأرض إلا واغتصبت أرضنا وولغت في دمائنا ودنست مقدساتنا واستباحت حرماتنا ولا زلنا نتجرع هذا الألم حتى هذه اللحظة !!!.

وسبب ذلك أننا حملنا #القرآن الكريم حملا حماريا، كما حملت بنو #إسرائيل التوراة قال تعالى: ( مثل الذِين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفارا بئس مثل القوم الذين كذبوا بآيات #الله والله لا يهدي القوم الظالمين) .

ألم يئن الأوان أن ننظر إلى وجوهنا في المرآة لعلنا ندرك مدى قباحة وبشاعة حالنا لعل ذلك يدفعنا للعودة الى كتاب الله والاهتداء بنوره..

فقط #للتاريخ :

سيكتب #التاريخ أن #غزة كانت تقاتل لوحدها وحولها #الدول #العربية مدججة بالسلاح لم يحركوا ساكنا.
‏
سيكتب التاريخ أن متطوعين من دولة عربية تطوعوا في صفوف نجمة داوود الحمراء للمساعدة في علاج الجرحى الصهاينة.

سيكتب التاريخ أن أبناء غزة احتاجوا #الغذاء والدواء والماء وعلى مرأى الجميع ، لم تستطع أي دولة عربية او #اسلامية إدخال شاحنة معونات لإغاثاتهم .

‏سيكتب التاريخ أن غزة الصغيرة البسيطة المحاصرة منذ أكثر من "17" عاماً، قهرت جيش تخشاه كل الدول العربية.

سيكتب التاريخ أن غزة رسمت طريق الأمة وثبتت على مواقفها ولم ترضخ للإحتلال وأعوانه ، في الوقت الذي يهرول أغلبية قادة الدول العربية للتطبيع مع هذا الكيان الارهابي.

سيكتب التاريخ بأن حكام #العرب ذهبوا يهرولون للتضامن مع 12 قتيل في #فرنسا ، والان يتهربون من التضعضع 12 الف #شهيد في غزة.

إنها النذالة في أبشع صورها !!!.

لم يتنزل كتابنا المقدس على رسولنا
الكريم لنشقى بتعاليمه العظيمة ونتأخر عن باقي الأمم !!.

ما كانت ولن تكون تعاليم هذا الدين
شقاء على الأمة إلا إذا فهمت وطبقت
بشكل خاطئ بعيداً عن مقاصدها الحقيقية !!.

لكن مانراه اليوم في بلاد المسلمين هو الشقاء الحقيقي بعينه ..
هو التخلف والفقر والجهل ..

إنا لنذكر بكل تقدير الذين رفضوا التعامل مع الصهاينة المحتلين عندما التقوا بهم في قطر، سواء في ذلك الإخوة القطريون، أو سائر الأشقاء العرب والمسلمين؛ إذ لم يرضوا لأنفسهم المداهنة المحرمة شرعا، وصرحوا لهم أنهم محتلون ليس لهم من الحق شيء، وهذا يدل على أن الأمة لا تزال بخير.(الشيخ أحمد بن حمد الخليلي)