سألني أحدهم مستغربا: ما الذي دفعك لتختار هذا الموضوع وتبادر دون تردد؟
ابتسمت وقلت له حكاية قديمة علها تجيب عن سؤاله:
كان هناك فلاح لا يزرع إلا ببذورٍ أصيلة، ثم يوزّع منها على جيرانه مجانًا. فسأله أحدهم: ألا تخشى أن ينافسوك بما أعطيتهم؟
فأجابه الفلاح بحكمةٍ بالغة: إن ضعفت زراعتهم، امتدت الآفات إلى حقلي، لذلك أقوّي حقولهم لأحمي زرعي.
ثم قلت له: وأنا أفعل الشيء ذاته؛ أزرع في عقول الناشئة بذور الخير، لأقوّي الأسر التي تحيط بأسرتي، والمجتمع الذي يظللنا جميعا،. فصلاح البيوت حولنا هو حصن لبيتنا، ورقيّ المجتمع من رقيّ أفراده.
ولعلّ في ذلك إجابة لنداء الله في قوله تعالى:
( وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا )
فالاختلاف سنة من سنن الله في خلقه، ووسيلة لثراء العقول وتنوع الآراء، وليس سلاحا نوجهه إلى بعضنا البعض.
قد نختلف في الفهم، وفي الرأي، وفي زاوية النظر إلى الأمور، لكن ذلك لا يخرج أحدنا من دائرة الإيمان أو الإنسانية.
فلنحترم عقولنا كما نحترم قلوبنا، ولنتذكّر أن الكلمة الطيبة والحوار الصادق أقرب إلى الله من رصاصة التكفير وأقوال الإقصاء.
فالكلمة التي تقال بدعوى الضحك قد تجرح قلبًا، أو تفسد علاقة، أو تسيء لإنسان في غيابه، بل قد تسقط صاحبها من عين الله قبل أن تسقطه من أعين الناس.
قال النبي ﷺ:
"لا يستقيم إيمان عبد حتى يستقيم قلبه، ولا يستقيم قلبه حتى يستقيم لسانه."
احفظ لسانك، فرب كلمة تضحكك اليوم... وتبكيك غدًا.
لا قدرة على دفاع، ولا سبيل إلى فرار…
كأن الموت وحده ينتظرهم في كل اتجاه.
ونحن مثلهم عاجزون،
في غزة كان الأمل مع المقاومة يخفف الألم…
أما هنا، فلا نملك إلا دعاءً لا يوقف رصاصة، وصوتًا لا يدفع ظلمًا.
ومع ذلك، يبقى وعد الله أعظم عزاء:
﴿فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه۪ وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه۪﴾
فالخير لا يضيع، والظلم لا يدوم…
والعدل آتٍ لا محالة، ولو بعد حين.
اللهم كن لأهل السودان سندًا وفرجًا عاجلا !!!.
عندما كنت صغيرا طلبت من الله أن يهب لي دراجة، لكني أدركت فيما بعد أن الأمور لا تسير بهذا الشكل، فسرقت الدراجة وطلبت من الله المغفرة.
عُمان ستبقى شامخة بعزّ أهلها …
صلبة بإخلاص مصلحيها …
ومضيئة بروح أبنائها الذين لا يعرفون اليأس …
فليفسد من شاء، لكن سيُصلح الله على أيدي المخلصين ما أفسده غيرهم،
فالخير موجود، والقادم أجمل، ما دام في القلوب صدقٌ، وفي النفوس نيةٌ طيبة لبناء هذا الوطن الغالي. 🇴🇲🌺
ما أشد الألم حين ترى مصلين تركوا المسجد الذي ألفوه، وابتعدوا عن إخوانهم، بحثًا عن راحةٍ لم يجدوها في بيتٍ كان يجب أن يكون مأوىً للسكينة والطمأنينة!
فلنتذكر أن المسجد بيت الله ، لا يُملك ولا يُحتكر، ومن دخله فهو ضيف الرحمن ، يستحق الترحيب لا التنفير .
فلنلِن في كلامنا، ولنطهّر قلوبنا من الغل والجدال، حتى تظل بيوت الله مناراتٍ للمحبة، وساحاتٍ للوحدة، ومأوىً للقلوب المتعبة.
نهرع لتعديله ونحن نتمتم بالاستغفار،
خشية أن يُغضب ذلك الله أو يجلب الشؤم لبيتنا.
كبرنا…
صرنا نضحك من تلك المخاوف الطفولية،
ولم ننتبه أننا فقدنا معها نقاءً لا يُشترى.
لم يكن الحذاء المقلوب هو ما يُغضب الله،
بل القلب المقلوب الذي لم يعد يرتجف من خطأ،
ولا يلين لذكر، ولا ينهض لتعديل شيءٍ صغيرٍ قبل أن يُكتب.
فما أقسى أن يكبر الإنسان في العمر، ويصغر في الإحساس.
العامة و يشددون أشد ما يكون على الولاة؟
التاريخ يقول: "الشعوب على دين ملوكها" ، و من المقاصد الكبرى في #الإسلام تحقيق العدل و إحقاق الحق و إبطال الباطل حتى يهلك من هلك عن بينة و يحيى من حيي عن بينة، و لا يتحقق هذا إلا إذا صلحت نخبة المجتمع #المسلم و ساسته و لا يتنافى هذا طبعا مع ضرورة صلاح العامة إنما الفرق في درجة خطورة فساد كل من الفئتين..
و الله أعلم
وضيق الحال ليس بالضرورة نقمة،
بل قد يخفي حكمة ورحمة من الله. فلا يليق الشماتة بالفقر، ولا الحسد للغنى؛ فكرامة الإنسان تُحفظ باحترامه في كل حال.
وتذكر أن الدنيا دول، فما ضاق اليوم سيتسع غدًا، وما نقص سيكتمل، وما شقاء إلا ويتبعه رخاء، فدوام الحال من المُحال .
فقدّم العُرف على الشرع، والعيب على الحرام.
قل: سلّمت أمري لله، فرضيت فأسعدني.
فاحمدوا الله في كل حال.
Share on WhatsApp
WhatsApp Messenger: More than 2 billion people in over 180 countries use WhatsApp to stay in touch with friends and family, anytime and anywhere. WhatsApp is free and offers simple, secure, reliable messaging and calling, available on phones all over the world.
https://wa.me/+966591585266ماهوالعقل الذي يخليك تجازف بأرواح الناس اللي معك وبالنهاية منظر مأساوي وتفتح أحزان لعدة بيوت
لاحول ولاقوة الابالله العلي العظيم
تخيل ينفصل النت من عندك ،
وقتها مش راح تتواصل مع حدا وستبحث فوراً عن وسيلة لاعادة الشحن حتى تبقى متصل مع الآخرين ،
السؤال :
هل لديك وسيلة للتواصل مع الله وتحرص ان لا تنقطع ..
- صدقة
- كلمة طيبة
- عمل خير
- بر والدين
- زيارة مريض
- تفقد صاحب حاجة
الموضوع :
العرق الابيض ومعنى التحضر والهمجية وتاريخ الكلمة من اين أخذ الرجل الابيض تاريخيا هذا اللقب والشرف؟؟؟!!!.
ليس هناك في تاريخ البشرية عرق سفك دماء او ذبح شعوب بكاملها وطهرهم تطهير عرقي وابادة جماعية في التاريخ البشرية مثل العرق الابيض وسفكه دماء وبمئات الملايين عبر التاريخ البشري وجرائمة مستمرة الى يومنا هذا مثل العرق الابيض.
اكرر ليس هناك في تاريخ البشرية عرق سفك دماء او ذبح وقضى على شعوب بأكملها وطهرهم تطهير عرقي وابادة جماعية في تاريخ البشرية مثل العرق الابيض وسفكة دماء وبمئات الملايين عبر التاريخ والسفك والتطهير مستمر الى يومنا هذا ،
هل هؤلاء ينتموا الى فئة البشر ام الوحوش المتوحشة والهمج. وهذا العرق الابيض يتميز بالإبادة وبامتياز سبحان الله،
هل هذة الاوباش والوحوش والهمج لهم علاقة بالحضارة البشرية او في البشرية ، ام لهم توحش الاوباش والهمج.
وهل ينتموا الى البشر, هنا مربط الف
قد يعلو صوت الظلم يومًا، ويظن المتجبرون أنهم غالبون، لكن الحق لا يموت، والله لا ينسى دعوة مظلوم، ولا يُخلف وعده.
الحق لا يُقاس بالصوت العالي، بل بثبات أهله، وصدق نيتهم.
وإن تأخر النصر، فهو آتٍ لا محالة.
﴿وَقُلِ الحَقُّ مِن رَبِّكُم فَمَن شاءَ فَليُؤمِن وَمَن شاءَ فَليَكفُر ..(٢٩)﴾
الله يؤتى الحق من يشاء وإن كان ضعيفا، ويحرمه من يشاء وإن كان قويا غنيا.!!
وللإنسان حرية الاختيار بين الإيمان والكفر، لكن المسؤولية الكبيرة تقع على عاتقه..!!
*فهل يختار الحق الذي يقود إلى رضا الله والجنة؟!
أياما معلومات
الله أكبر الله أكبر الله أكبر الله أكبر كبيرا والحمدلله كثيرا وسبحان الله بكرة وأصيلا ،لا إله ألا الله والله أكبر ولله الحمد.
وصل الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا.
👇👇👇
كنا نمرّ بهذه الأسطر، فلا يخالجنا شكّ في أنهم خونة.. وإذا ذكرناها في مقال أو محاضرة أو كتاب، لم يكن ليدخل الشكّ إلى قلب قارئ أو سامع في أنهم خونة!!
لكنّا قد عشنا حتى رأينا هذا الموقف بأعيننا، وإذا بكثيرٍ ممن كان يقرأ ويشهد ويسمع معنا، يهتف بحياة "الخونة"، ويمجّد حكمتهم، ويثني على عظيم سياستهم!!
ثم يعود بي التاريخ لأتساءل: هل كان في بلاط ملوك الطوائف وشعوبهم أمثال هؤلاء المُطبّلين؟! أم أن هذا بؤسٌ جديدٌ انفرد به عصرُنا الكئيب، ولم يكن له مثيل؟!
وإن كان لهم مثيل، فهل تجاهلهم التاريخ لتفاهتهم وضآلتهم، فلم يروِ خبرهم؟!.. الله أعلم!!
وقرأنا في كتب التاريخ أيضًا أن سيف الدولة الحمداني، حين كان يقاتل ملك الروم، قد انحاز إلى هذا الملك بعضُ إخوانِ سيف الدولة وأبناءُ عمومته، فكانوا
تشربها فتظن أنك عاصمة القرار العربي، ثم تعجز كل مشاهد الذل والعار أن تزيل عنك سكرتها ونشوتها؟!!
هل تصدق أن هذا المعنى مذكور في القرآن الكريم.. والله لقد اكتشفته الآن وأنا أكتب هذا المنشور.. اسمع اسمع..
قال تعالى {يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه}
وقال تعالى {وإن هذه أمتكم: أمة واحدة، وأنا ربكم فاعبدون * فتقطعوا أمرهم بينهم زبرا، كل حزب بما لديهم فرحون * فذرهم في غمرتهم حتى حين * أيحسبون أنما نمدهم به من مال وبنين * نسارع لهم في الخيرات؟ بل لا يشعرون}
فانظر كيف سماها غمرة، وانظر كيف أنكر عليهم الافتخار بما آتاهم الله إذ تقطعوا وتمزقوا من بعد ما كانوا أمة واحدة!!
فلنشرب يا أخي وإياك من كتاب الله.. ففيه شفاء الخمور كلها
https://t.me/melhamy/8964
Telegram: View @melhamy
رأيت مشهدا في الأيام الأخيرة شدني شدًّا إلى ذكريات قديمة.. ذكريات من أيام العرب في الجاهلية.. تعال أقصه عليك.. كان العرب في الجاهلية يتفاخرون بشرب الخمر، ويتفننون في وصف لذتها، ولهم في هذا أشعار مشهورة غريبة.. منها مثلا: سيدنا حسان بن ثابت رضي الله عنه، شاعر الإسلام، قال في الجاهلية هذا البيت في ..
https://t.me/melhamy/8964رأيت مشهدا في الأيام الأخيرة شدني شدًّا إلى ذكريات قديمة.. ذكريات من أيام العرب في الجاهلية..
تعال أقصه عليك..
كان العرب في الجاهلية يتفاخرون بشرب الخمر، ويتفننون في وصف لذتها، ولهم في هذا أشعار مشهورة غريبة.. منها مثلا:
سيدنا حسان بن ثابت رضي الله عنه، شاعر الإسلام، قال في الجاهلية هذا البيت في وصف الخمر:
ونشربها فتتركنا ملوكا .. وأُسدًا ما ينهنهنا اللقاء
يعني: لما نشرب الخمر نشعر بأننا ملوك، وأسود لا تتراجع في الحروب
وقبله قال الشاعر الجاهلي المشهور، المنخل اليشكري، في وصف نفسه إذا شرب الخمر:
فإذا انتشيتُ فإنني .. رب الخَوَرْنَق والسدير
وإذا صحوتُ فإنني .. رب الشويهة والبعير
للحديث بقية...
ولو أني وضعتُ نفسي مكان الغربي أو الصهيوني وهو يرى ما يحدث في غزة لما رأيتُ رعبا كالذي يكون الآن..
فلئن كان هؤلاء معجزة وفلتة.. فتلك والله أمة عظيمة جبارة إذ يخرج هؤلاء منها، فيقاتلون في ظروف مستحيلة ويحققون ما هو فوق فوق الخيال!!
ويكفي أمة من الشرف والفخار والأمجاد أن يكون هؤلاء فلتتها وذروتها وخلاصة صفوتها!!
ولئن كان هؤلاء ثمرة طبيعية لأمة كهذه فيجب أن يسود الرعب سائر الطغاة والجبارين في هذا العالم، لسان حالهم يقول: كيف يكون حال أمة كهذه إذا أتيحت لها الفرصة فوجدنا أمثال رجال الله هؤلاء في كل مكان؟!!
إن "الأنظمة العربية" هي الاختراع العبقري الفريد الذي استطاع أن يفك شفرة هذه الأمة فيقيدها ويكبلها ويقهرها داخل السجون "الوطنية".. فإن البقع المحررة النادرة في هذه الأمة قد صنعت معجزات لا مثيل لها!!
......للحديث بقية
هذه تقريرات بطعم الهزيمة وتدوير الفشل، فالغزاة الذين خاضوا معركةً يتقدمهم فيها جيوشُ دول عظمى في العالم، ومعهم جسور إمداد لا تتوقف، كانوا يسيرون فوق أسراهم في أنفاق الإعداد المجبولة بعرق ودم المرابطين ممن لازال يراغم وممن قضى نحبه ولم يبدل تبديلاً، ولم يفلح العدو مع "كامل التكنولوجيا" المصاحبة براً وبحراً وجواً، من محاولة فكّ شيفرة هذا الإعجاز الممتد لطول مئات الكيلومترات تحت الأرض، رغم الحصار المضروب على غزة لأكثر من 16 عاماً!!
يُضرب العدو فوق الأرض وتحتها، ويراغم في كل شبر يتقدم فيه، ويُنال منه نيل الإثخان المُحبط عزائمهم، والمبدد ثورتهم، ولا يجدون من طليعة أولياء الله ضعفاً أو انهزاماً؛ وإنما عزمٌ أكيد، وبأسٌ شديد.
قد أثبت أبناء "القسام" أنّ الأمة بخير، وأنها ليست عاجزة؛ وأنها قادرة على إحكام زمام مبادرة السبق والتقدم لتعود لسابق عهدها، وعظيم مجدها، ومُنْتَظَرِ وعدها.
د. محمود أبو نائل
تأمل ما ضجت به صحف الغزاة صبيحة هذا اليوم، وما جاء بعضه على لسان رئيس الأركان الجديد "أيال زامير" وهو يقرر حقائق مؤلمة لهول ما ينتظرهم على يد أولياء الله؛ إن طال أمد المعركة !
العدو يكشف بأنّ "الحركة الخضراء" تواصل هذه الأيام حفر أنفاق جديدة وترميم وتوسيع الأنفاق القائمة.
وأنّ الأسرى المفرج عنهم في "صفقة التبادل" كشفوا لرئيس الأركان أنهم سمعوا أصوات جيشهم فوقهم عندما كان يعمل قرب الأنفاق التي كانوا محتجزين فيها؛ وأنهم سمعوا أصوات انفجارات وسلاسل الدبابات..
....
وصفها نتنياهو بالتاريخية !!!!!!
أقر اليوم نتنياهو خطة تاريخية لدعم جنود الاحتياط!!
وقال بلا خجل: المبدأ واضح وبسيط؛ من يخدم يحصل"
الامتيازات تشمل: خصم ضريبي، منح، أولوية في الإسكان، محفظة شخصية للترفيه، وغيرها من المزايا….."
العدو الذي يشتري ذمم مقاتليه ليدافعوا عن مشروع يمثل بقاءهم؛ هو عدوٌّ مهزوم مأزوم، لا عقيدة قتالية لديه، ولا إيمان عنده بقضيته؛ وهو للهزيمة والانكسار أقرب من النصر المطلق المزعوم.
لستَ تحتاج كثير عناء لتستشرف نهاية هذا الصدام مع العدو..
فقط تأمل هذا الإعلان من رأس الهرم؛ وهذا الطرح البئيس طلباً للحشد والتجييش.
ثم تأمل مواقف أولياء الله الذين يقاتلون ببطون خاوية، وأجسام أنهكها الحصار، ولا ترى فيهم جباناً أو خواراً أو منهزماً، وهم يتسابقون للموت يستعذبون في سبيل الله لقياه، ويرون أن أقصر طريق لطرق أبواب الجنة لا يكون بغير طرق جماجم الغزاة.
ولا والله لا يستوون ..
https://t.me
Telegram: View @dr_naelgazy
لا والله لا يستــــــوون … وصفها نتنياهو بالتاريخية !!!!!! أقر اليوم نتنياهو خطة تاريخية لدعم جنود الاحتياط!! وقال بلا خجل: المبدأ واضح وبسيط؛ من يخدم يحصل" الامتيازات تشمل: خصم ضريبي، منح، أولوية في الإسكان، محفظة شخصية للترفيه، وغيرها من المزايا….." العد..
https://t.me/dr_naelgazy/6926و اليوم نوقن أن الفتح كائن سواء عشناه أم لم نعشه، و الخيار بأيدينا فإما أن نكون من المفَضَّلين السابقين، أو المفضل عليهم (الساكتين الذين ينتظرون نصرا بلا سبب) أو المغضوب عليهم (المخذلين)، و كل مسؤول و محاسب على اختياره فردا.